لقد خذلوك حيًا ثم مَيتًا بما خافوا انتباهك والرُّقادا
وبأسك لم يهزَّ لهم قناةً وقد هز المقابر والجمادا
فأنت السيف فانبذْهُمْ غِمادًا وأنتَ السقفُ فاجعلنا عِمادا
ولا تُطعِ القرابةَ في عدوٍ وعانِدْ من تُريد لهُ عِنادا
طال الشتات > اقتباسات من كتاب طال الشتات > اقتباس
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل
، من كتاب