ومع ذلك فإن بعض القطع القليلة التي وُجِدت من رحلاتهم، لا تدل على أنهم سلكوا تلك السبيل الوعرة التي سلكها أحمد حسنين «بك»، بل على العكس من ذلك، ربما كانت كل القرائن متضافرة، على أن سبلهم كانت قريبة من نهر النيل، وإن كانت في صحراء ليبيا عينها.
في صحراء ليبيا > اقتباسات من كتاب في صحراء ليبيا > اقتباس
مشاركة من Ouhly Įbrahim
، من كتاب