ولئن تمنيت شيئًا بعد السبعين، لأتمنين أن أعيش فلا أعيش عبثًا ولا فضولًا، وأن أعيش كما عشت بحمد الله على الدوام، أحقابًا وأحقابًا إلى الأمام، فيقول الناس اليوم ما كنت أقوله قبل عشرات الأعوام، فذلك هو العمر الذي أحتسبه سلفًا وأعيشه قبل حينه، فلا يكلفني انتظاره إلى الختام.
(٥) اعترافاتي
أنا > اقتباسات من كتاب أنا > اقتباس
مشاركة من Ahmed Omar
، من كتاب