إن التأثر الخسيس بالاستعمار الثقافي من وراء التدريس بالروسية، ولو انتصرت إسرائيل فسيكون التدريس بالعبرية.. إن الهمج أتباع لكل ناعق، وأذيال لكل غالب، والآن نرى فلاحين من أعماق القرى، أو أعراباً من سكان الصحراء يرسلون الى الاذاعات في لندن وواشنطن يطلبون سماع أغاني أجنبية، ويهدونها الى آبائهم أو أمهاتهم الجالسين على الأكوام أو تحت الخيام!!. ص192
مشاركة من Ãlí Mũstảfả
، من كتاب