إن للنفط العربي قصة تبعث على الأسى والسخط، فإن مناجم هذا المعدن كثرت في بلادنا، بيد أننا كنا مشغولين عنها بشئون أخرى جعلتنا نسرح بقطعان الضأن والمعز فوق هذه المناجم، دون فكر في استثارتها او ارتفاقها! إن الذي كشف هذه المعادن هم الخواجات، أما نحن فكنا نتنازع: هل حديث التوسل صحيح أم ضعيف؟ هل كرامات الأولياء حق أم وهم؟ هل الحكم لبني هاشم أم لأسر اخرى؟... ص9-10
مشاركة من Ãlí Mũstảfả
، من كتاب