" جمالها بريء ، غير صارخ ، وهو رغم براءته عادي ، سقط في قلبي دون وعي مني ، ثم من بعدها بدأ يُفرّخ في قلبي بتتابع مذهل ، مثل قنبلة عنقودية إنتشر فيّ ، وأنا أحب جمال المرأة الذي لا يدعوني إليه بشدة ، وأفضل ذلك الذي أمّر به في طريقي دون إنتباه ثم أعود فألتفت نحوه كأني لمحت عزيزاً "
مشاركة من فاطم تقريباً
، من كتاب