تحت سماء كوبنهاغن - حوراء النداوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تحت سماء كوبنهاغن

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

حين تلقي رافد رسالة هدى التي تطلب فيها أن يترجم رواية لها من الدنماركية إلى العربية، فوجئ بأنها تعرفه معرفة راحت تطلعه على تفاصيلها تدريجياً. هكذا تتداخل فصول روايتها مع روايته هو لتلك العلاقة العاطفية التي نشأت بينهما عبر البريد الإلكتروني. رواية تحكي تجربة حب بين المراهقة التي ولدت في كوبنهاغن لأبوين عراقيين، والرجل الناضج الذي دفعته ظروف العراق للهجرة إلى الدنمرك. . . دخلت في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2012" . . "حكاية هدى -بطلة الرواية- هي حكاية الاغتراب والمراهقة المتقلبة والمشحونة برصيد هائل من المساءلة والحيرة والتغيرات التي يفرضها حال الوطن البديل" الجزيرة نت . . "أثارت رواية "تحت سماء كوبنهاغن” للكاتبة العراقية الأصل حوراء النداوي ردود فعل عديدة باعتبارها تمهد لما يمكن تسميته بأدب المهجر العراقي. فالكاتبة تربت وتعلمت وتثقفت في القارة الأوربية حيث ماتزال تقيم. وجاءت روايتها كتصوير واقعي للجيل الثاني من العراقيين المغتربين دون أن تفقد الصلة في بنية رواتيها ببلدها العراق. موقع إيلاف
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 216 تقييم
2973 مشاركة

اقتباسات من رواية تحت سماء كوبنهاغن

الفصحى .. تضحكني هذه اللغة .. أظن بأن العرب هم الوحيدون في العالم الذين يكتبون ويقرأون لغة لا يتحدثونها !

مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تحت سماء كوبنهاغن

    231

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    سلسة جدا هذه الرواية ... هادئة بكل صخبها .. فاجأتني تماما بمحتواها الذي تحاشيت ان اخذ ولو لمحة منه علها تفاجأني .. وقد فعلت ..

    لعامين ضلت تنتظر دورها في مكتبتي وانا اراها ولا افعل ..تماما كما كانت هدى تتواجد حول رافد دون ان يدرك هو ذلك ...

    أجد ملامح من حوراء تبرز بين صفحاتها لربما لانها كتبت ماتعيه جيدا فأجادت ..الدنمارك , الجاليات العربية , الأسر العراقية , الدراسة , اختلافك سواء كنت من الأكثرية أو الأقلية ....

    ما أن تنتهي حتى تبدأ البحث إن كان لحوراء روايات اخرى .. فهي قلم يستحق المتابعة ..

    Facebook Twitter Link .
    16 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    Read from November 11 to 13, 2011

    لهذه الرواية معي حكاية ... أحب أن أحكيها!

    .

    لم أكن أسمع لا عن حوراء ولا روايتها، ولكني ما إن وجدت نسخة الكترونية منها حتى تلقفتها، شيءُ في عنوانها، وربما غلافها، وربما صفحتها الأولى أشعرني أن هذه الرواية ... جميلة!

    وما إن قفزت إلى قائمة بوكر الطويلة حتى هبطت بين يديَّ

    .

    إنه الحب ..مرة أخرى :)

    لا يزال قادرًا على إغوائنا وإدهاشنا بالجديد المبتكر المختلف ..... الجميــــل :)

    تحدثت عن الحب كثيرًا وبطرق أجمل، لدرجة أنها بدت لي وكأنها تتحدث عمَّا لا أعرفه ولم أجربه .. قط!

    وهذا أمر مقلق :)

    ..

    هذه المرة حب مغترب، لم تغرق كثيرًا في تفاصيل الغربة، ولكنها عبَّرت عنها بشكل جيد

    حقيقة أمتعتني هذه الرواية

    وإن خانها التوفيق قليلاً في نهايتها

    .

    قطعًا كنت أتمنى أن تفوز بالبوكر :)

    .

    شكرًا حوراء

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    اختياري للرواية كان عشوائيا اعتمدت فيه على حاستي البصرية فالعنوان كما الغلاف يشهيان انسانة كسولة مثلي تقبع في ركود ذهني مفتعل منذ حقبة!! تعمدت ان اجهل كل شيء عن الكاتب ففي قرارة نفسي كنت متيقنة ان ذلك سيغنيني عن الاحكام المسبقة. لكن! ومع تجاوزي للسطور الأولى أخذ عبق عطر أنثوي يفوح بين السطور رغم أن الراوي كان رجلا، وكلما اخذت اغوص في القراءة ازداد يقيني الذي كان يجر بجانبه ضجري المتململ بين الأحداث المفرغة الجوفاء والحبكة المغيبة... أكملت الرواية في يومين (رغم احتجاج الكاتبة) وما كنت لأتمها لولا الملكة التي جبلتني عليها امي - أطال الله في عمرها - فنحن يجب ان نتم ما تورطنا فيه حتى وان لم نستسغه - حسب مبدئها في الطعام - وانا تللك الصائمة عن القراءة ما عساي أقول في اول كتاب افتتحت به السنان العجاف؟ ربما يشفع للكاتبة لغتها العربية الجميلة التي نجحت في الحفاظ على روحها رغم المهجر، فكانت فعلا كالطائر المهاجر الذي يحفظ موطنه رغم المسافات.

    الرواية (مع أني أفضل تسميتها بالمذكرات) يمكن اعتبارها قصة طوييييلة تدخل فيما نسميه انا وصديقي ياسر الكتابة (fast food)، شرقت وغربت في شخصيات الرواية عل قلتهم، فلم اجد الا شخوصا مستسلمة خاضعة خانعة وما أغنانا عن هذا مثالا ملهما للقارئ العربي. كنت أتعجل القراءة على امل ان أجد بين الصفحات ولو انتفاضة عابرة تنتزع اعجابي لكن هيهات ...

    ربما أكثر شيء أعيبه على هدى وعلى الكاتبة من خلالها هو مواقفها الهزيلة هزالة بنيتها، وكأني بالكاتبة تحمل على كتفيها صخرة سيزيف ولا تستطيع التملص منها، فاجتهدت بتصوير شخصية على مقاس شرقي بحت حققت بها حلم كل عائلة عربية.

    رغم كل ما اسلفت، وبعد ان علمت أن العمل أول انتاج للكاتبة الشابة، ,أتمنى ان يكون قادمها أجمل وان تعتصر الابداع من الجرأة فالسير تحت الظل لا يقود دائما الى بر الابداع.

    يبقى هذا مجرد رأي شخصي لقارئة متواضعة المستوى يبهجها ان ترى بين رفوف مكتبتها الفقيرة كتبا باللغة العربية تستحق القراءة .

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هل هناك جزء ثان ام ماذا؟؟؟

    لا انكر ان الرواية قد اعجبتني كثيرا لكن حقا لا اعرف ما هي القصه واين هل هي قصة حب؟؟ ام سيرة ذاتيه؟؟ ان كانت قصة حب فهي لم تبدأ وان كانت سيرة ذاتيه فهي لم تنتهي اتمنى ان يكون للقصة تكمله

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    آااه! رواية جميلة، حزينة، رومانسية عن غربة العراقيين في كوبنهاجن. كأني عشت معهم! الغربة صعبة ومؤلمة. البطلة غير عادية والكتابة رائعة والكلام يمس القلب. ليست مأساوية، فيها شجن وفيها أمل. ممتعة ومؤثرة جدا..

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أكثر الأشياء التي نتجاهلها هي الأكثر عرضة للهيام بها ..

    هكذا بدأت قصتي مع هذه الرواية التي لم أعرها إهتماماً فأخذتني على حين غرة ، جميلة تلك الأشياء التي لانتوقع منها الكثير فتجود علينا وتغمرنا بجمالها إلى مالا نهاية ثم تتركنا في دهشتنا لا حول لنا ولا قوة .

    حوراء النداوي كاتبة عراقية واعدة ذكية لغتها جميلة وحواراتها لذيذة تهضمها بسهولة دون أن تدري .

    تدور الرواية حول الغربة والهوية والإنتماء وحالة التيه التي يعانيها المغترب والتي يرزح تحت وطأتها أبطال الرواية والشخصيتين المحوريتين فيها " هدى و رافد " فيما هي تظللهم وتصبغ حياتهم برماديتها فنراها تقول :

    " ماهذه الأوطان التي تلفظ ! تُلقي بك على قارعة غربة ضيقة فيما ، ترفل هي في مساحات شاسعة من وطنيتها "

    تتوالى الفصول بين رواية هدى ورواية رافد للأحداث فيما أتململ في مكاني لا أبارحه ، مسحورة أستمر بالقراءة دون توقف يُذكر .

    لا أعلم لماذا عشقت هدى ! ما هذا الشغف الذي أثارته فيّ ! ربما لأن مراهقتها تشبه مراهقتي إلى حدٍ ما ، ذلك البركان الخامل الذي يوشك أن يثور دون أن يعلم به أحد ، في مرحلة يصعب عليك فيها أن تكون مرئياً ويصعب كذلك أن تكون غير مرئي ، المرحلة التي تتقلب فيها بين تكتم حزين و بوح متسرع ، فترة ما أن تتخطاها حتى تنساها ولا تعود تذكرها ولا تلتفت لها ولو لمرة .

    هدى التي أخذت تصب ثرثرتها في أذني فتمتصها روحي فيما لم أستطع سوى أن أبتسم لها مأخوذة بتفاصيل صغيرة تنسجها في دائرة تضيق عليّ وحدي ، هكذا وجدت نفسي ألتهم حديثها العذب أسابق الصفحات حتى لا تفلت مني أو تتوقف عن الحديث بينما هي تستحثني لأجاريها وأغرق فيها أو فيّ لا أدري هكذا بدا لي .

    رغم أني قرأت الكثير من الروايات والتي أثرت فيّ إلا أن هذه الرواية قد لمست شيئاً رقيقاً ، قريب ظننته بعيد كنقطة ضعف لا تُرى، أو كطفولة بريئة منسية .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    بطبعي لستُ أميل الى حكايا الحب ولا اتمالك نفسي عن إغلاق اي كتابٍ يسردها دون ملل !!

    لم يحدث ذلك معي وانا أقرأ هذا الكتاب قرأته بكل ما يحمل من انسيابية في الاسلوب واحببت هدى بتناقضاتها الكثيرة حتى انني اشفقت عليها وطنيتها التائهة ولغتها الثقيلة ، شعرت نفسي اقرأ حكاية غربة لهذا لم التفت كثيراً الى حكاية الحب بين الفتاة المراهقة والرجل الثلاثيني حتى أنني لم أكد التمسها بقدر ما لامست وجع الغربة وخسارات الروح التي تظهر على التوالي بكل ما تحمل من ثقل .

    لم اعجز عن رؤية شباب عربي ينشأ مشبعاً بمستقبل تبدو ملامحه مغتربة طرقه مغتربة روحه مهجنة بالاغتراب رأيت العرب يجوبون الدنمارك ذهاباً واياباً الدنمارك ذات البلد التي اصدرت اول كاريكاتير مسيء لخاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم لم استطتع منع نفسي عن عيش هذا كنوع من التناقض ولم استطع كبح البغض الذي شعرت به .

    لم افهم لمَ كان للمغتربين جميعاً في رواية النداوي وجه عملةٍ واحد ، وكأنني بهم جميعاً اقرا شخصية مغتربة واحدة اقرأ سلوكيات مغترب واحد .. لمَ كل الشخصيات تمثل الحلقة الاضعف في الغربة !! الا يوجد في الغربة وجه اخر اكثر ثقة بنفسه بعروبته بمستقبله والاهم بوطنه الذي لا يكف عن الالتفات اليه ولا يستطيع ان ينأى بنفسه عنه مهما اشتدت عليه الغربة وتوغلت به ؟؟

    مع الاخذ بعين الاعتبار انها تجربة حوراء النداوي الاولى فإنني اراها تجربة ناجحة وكتاب ناجح واتطلع منها للمزيد .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتها قبل عام تقريبا ، لا زلت اتذكر تفاصيل كثيرة ، سأورد هنا مراجعتي التي كتبتها في ذلك الحين ولا زلت اعني كل كلمة كتبتها :

    " لم أستطع مفارقة صفحات الرواية حتى أنهيتها في يومين متواصلين ،أحببت الجو العام للرواية ربما لأنه أكثر حداثة و قربا لأيامنا هذه ، يتحدث عن وقائع نعايشها و ليست في ايام خلت لسبعينيات او ثمانينيات القرن الماضي.

    وُفقت " حوراء النداوي" في اختيار الافكار و تسلسل الاحداث ,أعجبتني كثيرا و بانتظار الجديد .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الروايه قبل الصفحه 285 كنت ساعطيها نجمه واحده وهذه فى تقييمى سيئه او لم تنقذ لقلبى

    لكن بعد لقاء هدى برافد تغير الحال

    لم تعجبنى النهايه المفتوحه احس ان شيئا ناقص يجعلنى معلقه بالروايه كالانسان المعلق بين السماء والارض

    لكن ماآذهلنى ايوجد حل لهذا الشكل آهناك من يحب مثل هدى ؟؟؟

    حيرنى تناقض أمها تعاطفت معها لآن هناك جزءاً مشترك بيننا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ربما لا تستحق الأربع نجمات تماماً ولكن إذا ما أخذنا بالاعتبار أنها الرواية الاولى للكاتبة فإنها تعتبر تجربة مميزة

    الجزء الثاني من الرواية كان أكثر جذباً لي من بدايتها ولكن جاءت النهاية صادمة لي كعادة الروايات التي اقرأها هذه الفترة ، ولا ادري لماذا ؟

    إلا أن النهاية هنا جاءت مفتوحة للدرجة التي حتى بخيالي لم استطع اكمالها !!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    "لعل الغُربة تعطيك كثيراً حين تكون فرداً، و تأخذ منك أكثر حينما تصبح جماعة"

    كتاب مميز جداً لمن يفهم تلك المشاعر.. يداعب شغاف القلب و يترك فيك أثراً رائعاً.

    للمغترب العراقي كانت هذه الرواية بمثابة شاي العصر مع الكليچة العراقية في يوم قارس البرودة... لكن دفئ الكلمات كفيل بإذابة الجليد الذي يحيط بقلبك

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عملتى فيا ايه يا حوراء

    دى اسمها رواية نسائية "رغم تحفظى على التصنيف دة " نفتخر بها

    مش عارفة ليه الناس زعلانة قوى من النهاية

    مع انها بالنسبالى وضحت من الصفحة 330 تقريبا وقالت فيها

    لأنى أحبك جدا سيدى لم أرد أن أملكك ولن أفعل

    مسك ختام قراءاتى الأدبية فى 2012

    وهستنى العمل القادم لحوراء الندوى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    #لا_شىء

    روايه من 392 صفحه لا تجد فيها احداثا !!! كل ما فيها وصف لحياه جافه ممله تترواح بين الكآبه والدراسه ثم ترغم الكاتبه فيها قصة حب ساذجه لتضيف عمقا و اهميه لرواية لا قيمة لها !!!!!

    يا لخساره وقتى فى قراءة هذا السخف :(

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أكره النهايات المفتوحة; فهي لا تنهي علاقتي بشخصيات الرواية.. رغم ذلك لا أدري لم أرفع تقيمها لأربع نجوم.. عمومًا أعتقد أن هذه الرواية بصمة جميلة في أدب المهجر وفي الأدب العراقي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع جداً جداً جداً، فكرة مميزة

    كل شيء في الرواية يشدّك لقراءتها

    من رواياتي المُفضلة!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هل يمكن للهجرة من بلد عربي مدمر إلى آخر أوربي مزدهر أن يقطع روابط المهاجرين مع عاداتهم ومعتقداتهم أم تنتقل البلاد مع من هجروها؟ هذه قصة عاطفية بامتياز عن حكاية عشق اشع في قلب بطلة القصة وهي لا تزال في سني مراهقتها. حبها كان لمهاجر عراقي آخر إلى كوبنهاجن... مثلها لكن ليس تماماً.

    لا يمكن لبلاد المهجر أن تلغي كل ما بناه الوطن في ناسه لكن للأسف في روايتنا هنا انتقل اضطهاد المرأة وتصغير دورها وتقزيمه مع شخوص الرواية. لم يكن كافياً الوجود في أوربا ولم يكن كافياً كذلك التحرر الفكري النسبي الذي كانت عليه العائلة وهي في العراق. كان كافياً فقط تواجد عائلة عراقية أخرى مهاجرة لكنها تقمع نسائها بحجة المحافظة الدينية لتخضع عائلة بطلتنا وتقمع بناتها بحجة العفة وصونها. لا تقلقوا لأن الرواية ليست عن نضال نسوي ضد العادات البالية لكنها تضع بطلتنا في مدار وهمي محدود.

    الرواية تستخدم عبارات تم ابتداعها خصيصاً لها وهو ما تقوم به بطلة الرواية وهي تكتب روايتها الشخصية. هي لا تريد أن تكون روايتها تقليدية فلا بد من ابداع عبارات خاصة لرواية ما يجب أن تكون قصة خاصة جداً. لدينا هنا رواية جميلة فعلاً فاجأتني كما فاجأت معشوق بطلتها وأنا أعشق الروايات التي تباغتني بمفاجآتها. المفاجآت المحبوكة تدل على عمل مضني تم من قبل المؤلفين لها.

    استمتعت بالاستماع إلى هذه الرواية بإلقاء غاية في روعة الاداء الصوتي والدرامي من قبل كل من مريم ابوناموس وإياد الرواغ. استخدمت تطبيق "كتاب صوتي" للاستماع لهذه الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هو في الواقع كتاب جيد، السرد فيه كان جميلاً وفاعلاً بشكل كبير، حتى أننا لانشعر بالملل أثناء قرائته، الحديث عن اللجوء والغربة والوطن دائماً يحملُ حزناً لا يمكن إخفاؤه، وجع الذين يكبرون بعيدا عن أوطانهم لظروف قسرية، هو الوجع الطاغي والظاهر الذي يجعل من كل شيء بلا طعم ولا رائحة، الازدواجية في تركيبة الأشخاص الذين يعايشون واقع الوطن الذي يلفظهم وذويهم، وواقع الوطن البديل الذي يستقبلهم ويمنحهم كل شيء، لكنه في النهاية يعجز عن جعلهم جزءا ثابتا منهم، لأنهم سيبقون أبداً منشطرين ومقسيمين مابين الوطنين.

    هناك مقاطع تجعلنا نعيش مع المراهقة تفاصيلها ، بفضل السرد المعتمد واللغة، ومع ذلك وجدنا أنفسنا في الختام أمام نهايةغيرواضحة، ربما كبداية لشيء قادم. أما أنهانهاية اللاشيء منتظر.

    على العموم الكتاب كان جيداً، والاهم دائما لدي أني لم أشعر بالندم لقرائته. هذا الامر ما يجعلني أشعر بالرضا.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه الرواية حَكَت الكثير من آلام الغربة التي لم أكن قرأتُ عنها بهذا الأثر سابقًا ...

    حماستي لإتمام الرواية منذ الصفحة الأولى وحتى الأخيرة لم تنطفئ قط على مدار ثلاثة أيام كنتُ فيها أنا والرواية رفقاء درب لفرط رقة التعبيرات ودقة الوصف الذي أسرني كمغتربة أولا وكامرأة ثانيًا

    كم هو جميل حب "هدى " المختلف الذي كان بكلماتها ووصفها له حبًا تخطى كُل ما نألفه عن الحُب مِن وِصالٍ ولُقيا

    ذابت "هدى " في هذا الحب وأذابتنا معها إلا أنها بخلت علينا بمستقبله الذي كنا نتوق شوقًا إلى معرفته

    وأطلقت في سبيل ذلك خيالنا للعنان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    باغتتني النهاية... انتظرت المزيد ولكن التفكير قليلا في طبيعة العلاقة "التي لم تكن!" يبن هدى ورافد يدرك أن النهاية تليق بالرواية....... نجحت الكاتبة في نقل إحساس الغربة "الغربة عن الوطن والأهل والنفس " بجدارة بالرغم من أنها نقلت الجانب السوداوي للجالية العربية في كوبنهاغن فهل يا ترى هو الجانب الوحيد؟! جميلة الرواية وبالتأكيد تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عملتى فيا ايه يا حوراء

    دى اسمها رواية نسائية "رغم تحفظى على التصنيف دة " نفتخر بها

    مش عارفة ليه الناس زعلانة قوى من النهاية

    مع انها بالنسبالى وضحت من الصفحة 330 تقريبا وقالت فيها

    لأنى أحبك جدا سيدى لم أرد أن أملكك ولن أفعل

    مسك ختام قراءاتى الأدبية فى 2012

    وهستنى العمل القادم لحوراء الندوى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بداية تصميم الغلاف للرواية لفت أنتباهى بشدة

    رواية ممتعة .. أستمتعتِ بقرأئتها ..أسلوب الكاتبة جذبنى للمتابعة

    ولغتها وتشبيتها مميزة ..حوراء لها أسلوب فريد فى جعل الأمور البسيطة قيمة.. ولكن النهاية لم تروق لى

    رواية تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    وهل يعقل ان اقرأ رواية من ٤٠٠ صفحة ولا يصيبني الملل ولو لدقيقة واحدة ..رواية ممتعة شيقة ..راق لي كثيرا تنوع الفصول ما بين حياة رافد وهدي

    ولاني احبك جدا ،لم ارد ان املكك..ولن افعل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كنت هديها 4 نجوم بس صدمتنى اللانهاية ! بكره النهايات المفتوحة جدا بس ف مجملها الرواية كويسة واسلوب حوراء قدر يشدنى لدرجة انى خلصت الرواية ف وقت قليل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مع انني لا استسيغ القراءة الالكترونية الا انني حالما بدأت الرواية لم استطع الا ان انهيها ، الرواية جميلة و ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انا جديدة هنا لا اعرف كيف اكتب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هذا الكتاب ممل

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    سمعت عن الكتاب طبعا خصوصا بسبب ترشيحه لجايزة البوكر العربية لكن ماحاولتش اقرأه لحد اقتراح مجتمع البوكتيوبرز العرب على تويتر إنه يكون كتاب الشهر وكالعادة توقعت كثير وللأسف تم خذلي برضه كعادة أغلب ما قرأته مؤخرا .. مش عارفة المشكلة فياّ ولا إيه ؟ .. ولكن الوضع هنا في رواية تحت سماء كوبنهاغن اختلف لأن البداية كانت موفقة جدا جدا بل فوق الوصف كمان

    ** لينك فيديو المراجعة على اليوتيوب

    ****

    ** لينك المراجعة على البلوج

    ****

    الكاتبة أبدعت في نقل حالة أهل المهجر أو الجالية العراقية في الدنمارك وساعدها طبعا موهبتها ولغتها الجميلة وجايز انطباعي بكون كل ماكان بالبداية هو حقيقي بسبب معرفتي بخلفية حياة الكاتبة نفسها وإن الأحداث تتشابه بطريقة ما ..

    مشكلتي بدأت مع بداية انتقال بطلة الرواية هدى لفترة المراهقة وحتى نهاية الرواية استمرت الأحداث بالانهيار وتحولت الرواية إلى كتاب سيرة ذاتية أو الأفضل أن نوصفها بالخواطر،وانحرفت حوراء عن الفكرة الهامة من وجهة نظري واللي هي حياة المهجر وعمق عرضها لقصة حب عادية بين امرأة ورجل متزوج غير راض عن زواجه ف انتقصت من قيمة الرواية وهدفها

    ......

    هدى اللي قررت كتابة مذكراتها في شكل رواية وترجمتها للغة العربية بتتصل نتـيّــا عن طريق الايميل بالشخصية الرئيسية الثانية وهي رافد الراجل المتزوج عراقي الجنسية ومهاجر أيضا للدنمارك، ومع بداية تلك اللحظة تتحرك مشاعره إلى هدى واللي بيكتشف عنها وعن حياتها الكثير من خلال ترجمته للنص طبعا وبيقع في غرامها .. قصة حب غير منطقية ومااقدرتش لا اتفاعل مع الشخصيتين ولا أفهم أعذارهم أو أهدافهم ، بالتالي في النهاية للأسف الرواية كانت محبطة ليــّا وكنت اتمنى لو استمر الكلام عن معاناة عرب المهجر بصورة أطول

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون