أنصب الكمين لوالدي عند الفجر، بتجاهل تحية الجار الطيب، وأقوم باستدراجه بضرب أخي الصغير ، والصراخ على ابنته المدلّلة، يتجاهلني وأتمادى في استفزازه بالخروج إلى الشارع والتعدّي على المارة لعله ينهض من الصورة الكبيرة التي تربض على جدار المجلس، ويوبّخني!
أنصب الكمين لوالدي عند الفجر، بتجاهل تحية الجار الطيب، وأقوم باستدراجه بضرب أخي الصغير ، والصراخ على ابنته المدلّلة، يتجاهلني وأتمادى في استفزازه بالخروج إلى الشارع والتعدّي على المارة لعله ينهض من الصورة الكبيرة التي تربض على جدار المجلس، ويوبّخني!