" كانت الحياة تعدو كل يوم نحوه مثل كرة قدم ، فيتأخر لثوان فقط عن الإمساك بها لتعبر ما بين ساقيه وتسير باستهتار نحو الآخرين "
فن التخلي > اقتباسات من رواية فن التخلي
اقتباسات من رواية فن التخلي
اقتباسات ومقتطفات من رواية فن التخلي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
فن التخلي
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
“لم تكن هذه الحياة تخصّه، لم يحلم بها، ولم يخطّط لها ولكن، ياللتعاسة هو من كان عليه أن يعيشها بمفرده.”
مشاركة من zahra mansour -
كان يخفي السعادة تحت السرير بجانب آلامه التي كبرت وباتت في حاجة إلى غرفةٍ مستقلّة.
مشاركة من Toka Ahmed -
والصدف تتعمد أن تجمعهما في المقهى ذاته حيث يتخيلان قصص الحب ـ هي بمساعدة الأغاني وهو بمعونة الروايات ـ ثم يغمضان عينيهما ويتنهدان وقد أعطى كل منهما ظهره للآخر دون أن يتبادلا كلمة حب واحدة.،
مشاركة من Bahaa Atwa -
"تلك الحدبة على ظهره هي كل ما تبقّى من الجبل".
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Ward -
"كان كتومًا مثل ستارةٍ مغمضة العينين".
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Ward -
"كان مريض الزهايمر يصحو ويجد بجواره كل صباح امرأة خمسينيّة مختلفة، فيأكله النّدم على أفعاله المشينة".
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Ward -
"تكبر حتى ألعابه فيغادر -لظروف العمل- قطاره الصغير إلى الأبد، ويصبح مسدّسه المائي قادرًا على القتل".
مشاركة من Mohammed Ben Mansur- Ward -
يقضي وقته كاملاً في تزجية الوقت
مشاركة من عبدالله الودعان -
“اعتاد أن يعيش وحيداً منذ زمن، وسيبقى كذلك حتى آخر يومٍ في حياته، لأنه كان يخلط بين الحبّ والألفة.”
مشاركة من zahra mansour -
لايتمدّد مثل جسر، لكن يعبره الآخرون
مشاركة من zahra mansour -
كانت حياته يوماً طويلاً بلا مفاجآت، وكان هذا سرّ طمأنينته.
مشاركة من zahra mansour -
عقوق:
أنصب الكمين لوالدي عند الفجر، بتجاهل تحية الجار الطيب، وأقوم باستدراجه بضرب أخي الصغير، والصراخ على ابنته المدللة. يتجاهلني وأتمادى باستفزازه بالخروج إلى الشارع والتعدي على المارة لعله ينهض من الصورة الكبيرة، التي تربض على جدار المجلس، ويوبخني!
مشاركة من المغربية -
وكان على الآخر أن يكفّ عن تخيّل ذكرياته الجميلة التي لم تحدث قط.
مشاركة من Hagar Mohammed -
كانت شخصيته تشبه الصدى إلى حدٍّ بعيد. كان ميّالًا إلى الصمت والخجل ولكنه، بالرغم من ذلك، لا يتأخّر عن الظهور حين يحين الوقت ولا يتلعثم أبدًا.
مشاركة من Hagar Mohammed -
كان بارعًا فقط في الأدوار الثانوية لذا لم يلعب أبدًا دور البطولة حتى في حياته الخاصة.
مشاركة من Hagar Mohammed -
كان يكفيه أن تقوم إحداهن بقص شعرها على طريقة النجمة الأمريكية ميغ رايان حتى يقفز إليها متودداً مثل كنغر. كان يعلم جيداً ـ والماضي معلم وقور ـ أنها طريقة النساء الكلاسيكية وغير المجدية طبعاً في الخروج من مأزق عاطفي. عندما تتخلى المرأة عن ضفائرها بسهولة وبدون تأنيب ضمير، فهي بذلك تلقي حبيبها المخادع إلى الشارع دون أن تخفي رغبتها العارمة في أن تدهسه شاحنة لنقل النفايات.
مشاركة من Bahaa Atwa -
لم يكن ثملًا تمامًا ولكن رأسه الذي يدور مثل كرة بولينق معصوبة العينين تصيب هدفها بدقة هائلة ـ دون أن تخفق مرّة واحدة ـ في ضرب ساقيه الخشبيتين لتسقطه أرضًا من جديد.
مشاركة من Lamya Musaad
السابق | 1 | التالي |