نحن لا ترتدي المعاطف لأنفسنا، ولا ننتعل الجزمات لذواتنا وحسب، وإنما من أجل الناس، إن حاجتي للمعطف والجزمة هي لغاية صوت الشرف والحفاظ على السمعة.