بعض الشباب المتطلع للثقافه اليوم يتوهم انه يعيش انفتاحاً وتجديداً بين مجموعة من المنغلقين ، ولا يعلم انه ضحية لمؤامرة سياسية كبرى تستهدف من خلال نوافذ مختلفة اعادة ترميم الاسلام لينسجم مع مصالح اللاعبين الكبار ، بأعتبارها ثقافة الغالب .
واطرف مافي الامر : ان بعض هؤلاء الشباب ينعي على علماء ودعاة اهل السنة ضعف الوعي السياسي ، ولا يعلم انه هو الذي يدار بخيوط السياسة من بعيد ويُطبٓخ في قدر الهيمنة الغربية وهو لا يدري .
ابراهيم السكران
مشاركة من ابو حمده | خواطر وأسمار 📚🌙
، من كتاب