استغرقني الأمر خمس، أو عشر، أو خمس عشرة سنة كي أوافق.
لكن بيتا أردهما بشدة. اجتاحني الرعب عندما شعرت بها وهي تتحرك في داخلي للمرة الأولى.
كان رعباً قديماً بمثل قدم الحياة ذاتها.
لكن بهجة حملها بين ذراعيّ هي فقط التي ساعدتني على ترويض هذا الرعب. كان حمل الفتى أسهل قليلاً، لكن ليس كثيراً.
مشاركة من abd rsh
، من كتاب