" قلت لك ما زال الوقت مبكراً ، ما رأيك أن نكمل حديثنا في مقهى ما ؟
لم تردي علي ،استرخيت في مقعدك و أمسكت بالدبلة المصنوعة من الذهب الأبيض .. والتي تتدلى على نحرك الرقيق كنجمة مضيئة ..
أخذت تعبثين بها بشرود ، وكأنك في أرض بعيدة ، أرض أضعت طريقها ، أرض يخيفني أن لا أستدل دروبها بعد اليوم !
غارقة أنت في خيبتك ، وغارق أنا في معصيتي ، لكنني أحبك يا جمانة ..
فاغفري !
فلتغفري > اقتباسات من رواية فلتغفري > اقتباس
مشاركة من غيداء خورشيد
، من كتاب