إن المَرء ليَشعُر بالطمَأنينَة وَ الرَّاحة في المَكان، الذي أَلِفَ العيش بين أركانَه : ذلِك أنّه مَهما لقِي فيه مِن التَّعاسة وَ الشّقاء، فإنَّه يَشعر فيه مَع ذلِك بالتَّوازن وَ الطّمَأنينَة.