كل الأمور الصغيرة التي بدا لي سابقاً أن حياتي تتوقف عليها، أثور وأعربد إذا ما استعصى حضورها، أصرخ في وجه أمي واعتزل أخواتي، حتى يرضخن ويقتطعن من مصروف بيوتهم لأنال مطلبي، أنا رجل البيت المدلل.. كم كانت ثانوية وضئيلة الشأن في لحظات الألم التي تتساوى فيها الحياة بالجحيم.
أن تبقى > اقتباسات من رواية أن تبقى > اقتباس
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
، من كتاب