(الساعة الآن؟ إنها الحادية عشرة والنصف.. احسبوا.. سبع دقائق على الأكثر وأفتح لكم الباب.....
حين ترك القرص لمح عقارب الساعة الملتفة على زنده ، كانت تشير إلى الثانية عشرة إلا تسع دقائق)
_ دقائق قليلة كفيلة بأن تقضي على أحلام على آمال على عمر بأكمله
رجال في الشمس > اقتباسات من رواية رجال في الشمس > اقتباس
مشاركة من sama
، من كتاب