إن جميع العضّات التي يمكن أن توجّه القلب ناحية الله، ساهمت في تكوين محبتي؛ ذلك أن كياني وكيان العالم، والموت الذي قاساه الإله لكي أحيا، وما يأمله كل مؤمن كما أفعل أنا نفسي، والمعرفة الحيّة التي تكلّمت عنها، هذا كلّه أخرجني من بحر الحبّ الضّالّ، ووضعني على شاطئ المحبة الحقّ.
مشاركة من abd rsh
، من كتاب