وكمثل من يهوى المغْم
وتحين اللحظة التي يتحتم عليه فيها أن يخسر، فيروح يبكي ويراوده الأسف في كل فكرة، فهكذا كان ذلك الوحش الذي ليس يعرف السّلم أبداً، والذي باقترابه المتزايد منّي رايح يدفني إلى الموضع الذي تصمت فيه الشمس.
مشاركة من abd rsh
، من كتاب