قد سُمِّي أنسانًا لأنه يتطلب ويستدعي من طبعه المؤانسة وألفة بني جنسه، فهو يعيش بينهم ويتعاطى معهم أشغاله وأعماله ويشاركهم في أفكاره، فتكون نتيجة هذا الاختلاط التفكُّه والتسلي، فضلًا عن الإفادة والاستفادة.
رجوع الموجة > اقتباسات من رواية رجوع الموجة > اقتباس
مشاركة من Marwa Tharwat
، من كتاب