وإذا طرق بابك طارق ، في يوم ممطر عاصف ، فافتح له الباب ، وإذا سألك ... إياك أن تنهره
لا أقصد هنا الباب العادي ولا المطر العادي ولا السائل العادي ...
أقصد باب قلبك وعقلك ، والمطر الذي قد يعصف بالرؤوس والنفوس ..
والأسئله التي هي حق ..
وقد يكون هذا الطارق ، الذي يدق الباب ،هو أنت نفسك ..
قد يكون السائل أنت بشخصه ونفسك ، قد تكون انت من تطرق الباب على عقلك .. انت من تسأل نفسك.
القرآن لفجر آخر > اقتباسات من كتاب القرآن لفجر آخر > اقتباس
مشاركة من HANAN-AL
، من كتاب