ومع ذلك، ما ان يغيب أحدنا عن هذا الوطن اسبوعا أو اسبوعين حتى ينام والدموع تغطي وسادته حنينا وشوقا اليه. ما العمل يا سيدي؟ لا أستطيع البقاء فيه دقيقة واحدة ولا أستطيع الحياة خارجه دقيقة واحدة. هل أقضي بقية حياتي في قاعة الترانزيت؟
سأخون وطني > اقتباسات من كتاب سأخون وطني > اقتباس
مشاركة من Randa Zahran
، من كتاب