كنت كأنما أضرب من الحياة في قفر من المعاني الجافية لا أتوسم نضرة لا أتهدى إلى حقيقة جميلة، فأرسلتها الحقائق السامية التي تعشقها نفسي تقول في جمالها: تعالي إلينا من هنا، إن الطريق من هاتين العينين!
أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد > اقتباس
مشاركة من هدى أبو الشامات
، من كتاب