نظن أننا صنعنا مقابر لأشواقنا ولكننا نفاجأ أن ما تخيلناه مقابر لم يكن إلا محطات للراحة، إذ تعود أشياؤنا الدفينة دفعة واحدة في اللحظة التي نجد لها اللغة المناسبة التي تحركها من سكونها وموتها.
مشاركة من sihem cherrad
، من كتاب