كانت العادة تجري على أن تضحي الفتيات السومريات ببكارتهن في معبد إله المدينة، وكانت التضحية بهن تتم إكراماً للآلهة. وتمارس هذه التضحية ببكارتهن من خلال الكهنة بوصفهم ممثلي الآلهة على الأرض. أما بعد الزواج فكانت تتعرض النسوة لعقوبة الإعدام إذا هن جُرّمن زانيات.
لقد بدأت القيود توضع في معاصم النساء بشكل واضح، ففيما كان ينجو الرجال بجرم الزنا من دون عقاب، خضعت المرأة فقط لعقوبة الإعدام إذا جرمت زانية.
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب