وبين يُمناك التي تُعّطي، ويُسّراك التي تأخذ، بَوّنٌ شاسع لا يمّحوه إلا إيمانُك بأنَّ يدَيْكَ كِلْتَيْهما للأخذ والعطاء معاً. وهَيهات أن ينمحي هذا البَوْن إلا إذا أيقنت أنه لَيّسَ بِوسعك أن تُعطي، ولا بِوسعك أن تأخذ.
حديقة النبي > اقتباسات من كتاب حديقة النبي > اقتباس
مشاركة من هِداية الشحروري
، من كتاب