إنني لا أقيسُ شوقي بدورةِ النُّجومِ في أفلاكِها، ولا هكذا أسّبُرُ غَوْره، فإن الحُبَّ إذا ما كان حنيناً إلى الوطن لن يحيط به الزمن، ولن تبلُغ غَوْره الأيام.
حديقة النبي > اقتباسات من كتاب حديقة النبي > اقتباس
مشاركة من هِداية الشحروري
، من كتاب