شعرت بأنني إنسان لا يعيش على أرضه، إنسان كان يحب أن يبقى طفلاً كما كانت تقول ليلى.. وبدا لي في لحظة أن ماضيّ شيء مخجل في الحقيقة.. ثماني سنوات أجتر ذكرى ليلى كأنها إنسانة صنعتها فقط لأذكرها.. تراها كانت موجودة حقاً إنسانة اسمها ليلى؟ أم أنني صنعتها ثم صدقتها ؟
موت سرير رقم 12 > اقتباسات من رواية موت سرير رقم 12 > اقتباس
مشاركة من منشورات الرمال
، من كتاب