Mohammed

Mohammed

عضوٌ منذ 21/5/2017 - من الأردن

اكره عشقي للعروبة

تصنيف الكتب المفضل:
تابعه
  • أبجديّاتي6
  • قائمة كتبي
  • مراجعاتي
  • اقتباساتي
  • تقييماتي

أبجديّات

لا يوجد صوره
انشر

لا يوجد أبجديات في هذا الحساب. كن أول من يكتب أبجدية.

  • Mohammed
    Mohammed
    عبّر قائلًا

    لن تنتهي الا اذا عرفت اين تبدا
    #محمد_ابو_السعود

    أوافق
    اضف تعليق
  • Mohammed
    Mohammed
    عبّر قائلًا

    انضممت لموقع أبجد توًّا. مرحبًا بي!  ****

    أوافق
    اضف تعليق
  • Mohammed
    Mohammed
    عبّر قائلًا

    انا عربي اذا انا مفصوم

    Posted on April 17, 2017 by mabusoud

    اخي واختي القراء ، من الله سلام عليكم.
    مقالي اليوم حول قضية صراعنا مع انفسنا ، تصارع يومي بل لحظي داخل كل عربي.
    مفصوم اقصد بها مقسوم ، في داخلنا صراع مقسوم بين الصح والخطأ، الحلال والحرام، الشر والخير، لماذا نحن ؟ لماذا العرب وانا اولهم دائما غير متزنين؟ على كل شيء متخاصمين؟ لسنا على بلادنا حريصين ، عجولين ، وغير منظمين.
    برأيي المتواضع اساس المشكلة هي ليست البعد عن الدين كما يعتقد معظم الناس، ودليلي هو ان جميع الامم المتقدمه لا تمت للدين بصلة! وعلى ذلك نبني بان المشكلة هي اولا؛ البعد عن الأخلاق وثانيا؛ عدم الثقة بالآخرين.
    اعطيك مثالا اخي الكريم، عندما نذهب لأوروبا او اليابان نجد الناس تقف بالدور لفترات طويلة دون ان يشتكون او يملون، وهذا ببساطة بسبب اولا اخلاقهم ثانيا بسبب ثقتهم بالآخرين، هو يعلم بان لا احد سوف ياخذ دوره ويعلم بان البائع (مثلا) لا يتعمد تاخيره ولا يقبل اي -واسطة- اما نحن فالله المستعان دائما عجولين ولا نحترم الدور ولا نحترم الاخرين، ولكن من اين اتت هذه المشاكل؟ هنا يجب ان نقف للتحليل.
    تحليلي ببساطة هو الانفصام الذي تربينا عليه وهو ايماننا بالله تعالى وكتبه ورسله واليوم الآخر وعدم رؤية ذلك على الواقع، نشأنا في اختلاف غريب ، اعطيك مثالا نعيشه يوميا هو المكان الاطهر المسجد انظر اليه من الخارج ستجد عدد كبير من السيارات مغلقة الطريق تماما، انظر اليه من الباب ستجد عدد كبير من النعال اكرمكم الله مبعثرة هنا و هناك لا شيء في مكانه، انظر الى الحمام كم هو قذر، كيف للطفل الصغير ان ينشأ وهو يرى ذلك يوميا؟ اكيد سوف ينشأ مفصوما، ترى ذلك الطفل معتز بعروبته ويعتقد ان العرب والمسلمين هم الأقوى بايمانهم ويسمع على التلفاز ماذا يفعل اليهود في الفلسطينيين ولا يرى اي ردة فعل من مثله الأعلى، ولا من العسكري الذي يراه يوميا يحمل بندقية ليحمي بها الوطن، يرى الطفل شيخا يناظر بنتا ويرى بنتا شبه متعرية تمشي بالشوارع كيف سينشا؟ اكيد نشأة انفصام وانقسام داخلي، يسمع خلافنا مع كل الأمم، لا نقبل الغير ولا نقبل الاختلاف ولا نسمع الآخر، بقولولو تعايش مع اخوك المسيحي وبطلع شيخ في كل مناسبة يقول حرام تعايد على المسيحي او تترحم عليه، يرى اخوه المسيحي يحفظ القرآن في المدرسه معه كونه هذا المنهاج وبعد كم يوم يسمع شيخ يدعي عليه بالمساجد ، الا من رحم ربي.
    كم من الفتاوى تصدر يوميا وكم من الخطب المكتوبة مسبقا تنشر يوميا وكم وكم وكم.
    ما دام الاب يسمح لابنه ما لا يسمح لابنته اقرأ علينا السلام وهو يعلم علم اليقين ان العقاب واحد عند الله.
    قصة ننهي بها المقال، كان جدي يقول لي – ادرس يا جدي العلام منيح مع انها هالكرتونة وراح تعلقها عالحيط- وكيف ادرس واتعلم واسعى وانا نشأت على ان الاربع سنين كرتونة.
    وشكرا
    محمد ابو السعود

    أوافق
    اضف تعليق
  • Mohammed
    Mohammed
    عبّر قائلًا

    مصنع التفاخر العربي

    Posted on April 17, 2017 by mabusoud
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اخي / اختي القراء، من الله سلام عليكم.

    هل غريب جدا ان نتفاخر بعقل العروبة؟ سؤال يطرح على عقولنا كل يوم، المشكلة في هذا السؤال ما نوع التفاخر؟ وبماذا نتفاخر؟
    ليس المشكلة باننا نعيش في بيروقراطية متعفنة ولا المشكلة باننا متأخرين عن العالم! المشكلة في نوعية التفاخر! المشكلة في مصنع الفكر العربي،
    كم مرة سمعتم عربي يقول (سيبك مني انا مخي (العفو) خرة! الاف المرات نسمع كلمة اسمع سيبك مني تراه مخي مخ حمار او انا ليبي ومخي مخ تيس او اردني وعقلي على قدي! او سعودي وما افهم او خليلي ومخي زفت، او سوري ومخي جوزتين على خرج او جزائري واحب الدم او او او !!!
    كيف يتفاخر العالم باختراعته واخلاقه ، يتسابقون على اظهار الادب والأخلاق، اما نحن فالله المستعان.
    قصة رويت لي من احد الاصدقاء، قال كان في ضيافتي في الأردن صديقة المانية وانا اقود سيارة مرسيدس بنز، واذ في لحظة كنا سوف نصطدم بشاحنة، كان الموقف مروع وتفاديت الحادث بأعجوبة، فوقفت الى اليمين قلقا خائفا واعتذرت منها فقالت بكل فخر لا تخف انت في سيارة المانية الصنع! يا الله كم هي فخورة وكم انا غير فخور بما نتفاخر.
    وشكرا
    محمد ابو السعود

    أوافق 1 يوافقون
    اضف تعليق
  • Mohammed
    Mohammed
    عبّر قائلًا

    ****

    أوافق
    اضف تعليق
أظهر المزيد من الأبجديّات