قلم يخط ببراعة ويتنقل بخفة بين الأنماط الأدبية المختلفة، من الرواية إلى القصة القصيرة إلى المقالات، تدمج في كتاباتها عناصر من الثقافات الشرقية والغربية، مما يضفي عليها ثراءً فكرياً وتنوعاً ثقافياً! اقرأ أعمال الروائية التركية الشهيرة "إليف شافاق"!
بلغت بطلة الرواية، إيلاّ الزوجة التعيسة، سنّ الأربعين عندما قرأت رواية
تتناول حياة جلال الدين الرومي ومعلّمه الدرويش الصوفي شمس التبريز. فسحرتها قواعد شمس التي تضيئ مفاهيم فلسفة قديمة حول وحدة الشعوب ...
رواية عن نساء عائلة قزانجي التي تعيش في منزل كبير: زليخة، الأخت الأصغر تلك التي تملك صالون للوشم، وهي والدة آسيا اللقيطة، بانو، التي اكتشفت مؤخّرًا مواهبها كمنجّمة، سيزي الأرملة والمدرِّسة؛ وفريدة الم...
تُرى، ماذا سيحدث لو أنّ العقلَ البشريّ يظلُّ على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة، بُعيدَ لحظة الوفاة؟ عشرُ دقائق، وثمانٍ وثلاثون ثانية، على وجه التحديد...
كلّ اللحظات التي أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ معها ذكر...
"يصل جهان، الفتى الهندي البالغ من العمر اثني عشر عامًا، إلى قصر توبكابي في اسطمبول مع هدية للسلطان: فيل أبيض صغير يُدعى شوتا.
في هذه المدينة، تتغير حياة جهان بفضل شخصيتين بارزتين: ابنة السلطان، مهرماه...
تغادر بمبي تركيا، تاركة وراءها أختها التوأم, وتابعة زوجها الحبيب آدم إلى لندن. وتحاول عائلة "طبرق" الكرديّة، عبثًا، في المنفى الابتعاد عن التقاليد والمعتقدات, التي تبقى تلاحقهم حتى آخر نقطة دم.
يجد أ...
تقول الرواية "ساردونيا صبية ذكية وخلاقة، لكنها تعانى مشكلة واحدة، أنها تكره اسمها، الذي بسببه يسخر منها تلاميذ صفها، فتصبح الكتب والحكايات أصدقائها الأوفياء.
ذات يوم، تعثر الفتاة فى المكتبة على مجسم ل...
تتناول الرواية حكاية تبدأ أوائل السبعينيات حين التقت ديفني البالغة من العمر 18 عامًا وكوستاس البالغ من العمر 17 عامًا في إحدى الحانات بقبرص لتبدأ علاقة غرامية بين دفني التركية ، وكوستاس اليوناني، رغم ...
كانت بيري في طريقها إلى حفل عشاء في إسطنبول عندما اعترض طريقَها متسوِّل وخطف حقيبةَ يدها. وفيما كانت تصارعه لاستعادة حقيبتها، وقعتْ منها صورةُ بولارويد تَظهر فيها ثلاثُ صبايا وأستاذُهنّ اللّامع في جام...
تأملات حول الأدب والأمومة والسِلم الروحي، بقلم الكاتبة الأولى في تركيا.
عانت أليف شافاك، بعد ولادة طفلتها الأولى، أزمة نفسيّة عميقة حالت دون مزاولتها الكتابة للمرة الأولى في حياتها.
وفيما هي غارقة في ...
قصر الحلوى: مبنًى أهداه مهاجرٌ أرستقراطيٌّ روسيٌّ لحبيبةِ قلبه.
في المبنى تناقضاتُ المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه ـــــــــ من مهاجرين، وأقلِّيَّات، ومهمَّشين، ومجانين: أستاذ جامعيّ؛ توأمان يديران صال...
عالمنا الذي نعيش فيه عالمٌ موبوءٌ بالقلق. تجتاحنا الأحداث التي تجري من حولنا، بين ظلمٍ، وعذاباتٍ، وتوجّسٍ دائمٍ من الكوارث. فكيف نربّي في أنفسنا أملًا، وثقةً، وإيمانًا بقادمٍ أفضل؟ وكيف لنا أن نحافظ ع...