الغراب الأعور > اقتباسات من رواية الغراب الأعور

اقتباسات من رواية الغراب الأعور

اقتباسات ومقتطفات من رواية الغراب الأعور أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الغراب الأعور - محمد عبد الرحمن خلف
تحميل الكتاب

الغراب الأعور

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «يعيش المرء منا حياته، وهو يحاول أن يصبح بطلًا على طريقته الخاصة، فندخل في سباقات مع أشياء مجهولة، ولا نعلم ما هي؟ أو حتى متى سنصل؟ لكن الخطر الأكبر أن السباق بات لا مفر منه، وحتى لو بدون هدف، فقلد أصبح لدينا هاجس أن الخروج من طريق السباق قد يعرضنا للموت، مع أنه أحيانًا يكون الانسحاب من السباق أفضل انتصار.

    مشاركة من alyaa
  • ❞ فتغيير عقائد الأجيال لا تحدث بضغطة زر، فأحيانًا لا تحتاج لمهاجمة عقيدة عدوك، بل تترك الأفكار الفاسدة تطفو للسطح، وتدعمها، ومع الوقت ستشكل طبقة عازلة عما كان يؤمن به، ❝

    مشاركة من Noha Moustafa
  • فالحياة ما هي إلا قصص مُتكرّرَة، العِبَر نفسها، وعلى الأرجح النهايات نفسها، والتاريخ يُعيد نفسه لا محالة، لكن لمَن يُلقي بالًا للنهايات!

    مشاركة من انطون سامح
  • ‫ كان للعيد دومًا في فؤادي طابعًا خاصًا منذُ كنتُ طفلًا؛ لكنَّه بدأ يفقد زهوته بمرور السنين، فكانت تلك الزهوة في قِمَّتها، حينما كان بيت جَدِّي يُمثل لِي قِبلة العيد، وكأنَّ سعادته مُودعة بين جنباته وأركانه، حيث الصلاة مع أناس غرباء في الخلاء؛ لكني أشعر أنهم جزءٌ لا يتجزأ من الصورة ‫ عام تلو الآخر، وصلاة تلو الأخرى أكبرُ، ويكبرون؛ لكن ما زالت الصورة كما هي جميلة، حتى تُوفّيَ جَدِّي، وشاخت حوائط البيت، وسعادته، ولا بُدَّ من هدم المنزل، وبناء منزلًا جديدًا ‫ لكنني ما زلتُ هناك، ذلك الطفل الصغير بين جنبات المنزل القديم، وما زال النوم طريد عيني

    مشاركة من شوق
1 2