❞ الإنسان هو لبنة أمته، فإذا أردت هدم أمة، فاهدم الإنسان أولًا ❝
الغراب الأعور
نبذة عن الرواية
كتبتُ هذه الرواية في الخريف، في خريف عُمر أبطالها، ولا يهمُّ ماهيَّة كل واحد منهم، خَيّرًا كان، أم شريرًا؛ لأنهم في نهاية المطاف تمثيل حِسيّ لصراعات الدنيا، وطباعها التي تتجسد في البشر، فكان لا بُدَّ من توقُّع للنهاية، وتدوينه، أيّ ما قبل السقوط الأخير بلحظة، حتى لا تكون النهايات بلا تدوين؛ فالحياة ما هي إلا قصص مُتكرّرَة، العِبَر نفسها، وعلى الأرجح النهايات نفسها، والتاريخ يُعيد نفسه لا محالة، لكن لمَن يُلقي بالًا للنهايات!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 318 صفحة
- [ردمك 13] 9789777702607
- المصري للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
122 مشاركة
اقتباسات من رواية الغراب الأعور
مشاركة من Noha Moustafa
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
mahmoud sobhy
من اروع ما قرأت في السنين الاخيره الفكره والأسلوب رائع
ملحوظه
شعرت أن الفصول الأولي كتبت بعد الفصول الاخيره ولكن تناسقها جيد
المراجعه اللغويه فقط هي ما كدرت صفو قرائتي مثل سكنه بدل من ثكنه عسكريه و صخره بدلا من سخره
شكرا جدا محمد عبد الرحمن خلف
-
Noha Moustafa
ملحمة رائعة
أعجبتني جدا ً
رواية رائعة مليئة بالاسقاطات و ذات تفاصيل مرعبة عندما نقارنها بالواقع و الأحداث التي نعيشها
النهاية كانت أمل ليته يكون حقيقى