فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت > مراجعات رواية فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت

مراجعات رواية فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت

ماذا كان رأي القرّاء برواية فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت - صفاء متولي
تحميل الكتاب

فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    #فرصة_أخيرة_للبوح:_حين_يسود_الصمت

    #دار_اكتب_للنشر_و_التوزيع

    #تأليف_صفاء_متولي

    ترابط الأسرة، أو بالأحرى سوارها المنفرط، حيث تسمع ندهات كل حبّة ولفظ آلالام جنبيها، ولحظ جروحهم، وجلجلة سلاسلهم. الحياة مجرد وجهة نظر؟ بدت المعاناة الوحيدة في قلب الأم، ففيه تشقق الصحراء، وغربة الخلاء، وعقّ الأبناء، ونكتة الفناء، ومسرى الوباء في الجسد الهيّن.

    فالمدللة طفلة متوّهة عن خذلان الحياة وفراغها بأحلام لا تلبث أن تستيقظ منها فجأة فتنزل عبراتها(أعتبرها حمقاء، من يملك كل شيء ويرغب بالمزيد، لم؟!)، والمتجافي الغليظ كالصبار، فتىً أو رجلٌ صنديد مكابر، يؤثر الذلّ وعريّ البوح بعد أن خُلعت عنه الرفهنية المكتفية وآلَ إلى العوز والديون التي خلعت عنه رداء الطمأنينة، فسربل بالقلق والهيام من كل جانب، دون أي حبيب مقارب، أو كليم سمير متجاوب. "إقرأ واعتبر"، الكاتبة تشير إلى حكم مختلفة؛ الصبر، تغير الأحوال، القدر، عدم السماح للمجتمع بالتأثير علينا، وحقيقة السعادة الظاهرية والحياة المثالية،...

    أما رأيي؟؟ كتاب سخيف! ممل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة واقعية أحداثها تحدث لنا يومياً، صاغتها المؤلفة صياغة أدبية راقية، هى العزلة التى فرضتها علينا وسائل التواصل الإجتماعي التى زادتنا بعدا عن بعضنا، أصبحت البيوت صامتة و كل فرد مشدود بقوة سحرية نحو جواله أو أحزانه التى سجن فيها نفسه نتيجة لعدم البوح، أصبحت البيوت كالفنادق مكان للأكل و النوم، و لا نستيقظ إلا عند حدوث حدث جلل يجعلنا ننتبه و نفيق مم التنويم المغناطيسي و العالم الإفتراضى الذى نعيش فيه.

    هذه الرواية ماهى إلا لدق ناقوس الخطر قبل فوات الآوان،و حتى لا يضيع جيل بسبب عزلة التواصل الإجتماعى.

    ليتنا نرجع لبيت العيلة و دفء العيلة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3