جر محراثك فوق عظام الموتى - أولغا توكارتشوك, إيهاب عبد الحميد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جر محراثك فوق عظام الموتى

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في قرية بولندية نائية تقرر جانينا قضاء الشتاء في دراسة علم الفلك وترجمة شعر ويليام بليك بينما تعتني بالبيوت الصيفية لأثرياء وارسو. طبيعتها الغريبة الانزوائية جعلت من تفضيلها لرفقة الحيوانات على البشر أمرًا مفهومًا. يأتي خبر مقتل جارها (القدم الكبيرة) وسرعان ما تُكتشَف جثث أخرى في ظروف غامضة متسارعة. مع تراكم الشكوك تنخرط جانينا في التحقيقات وتعثر على الفاعل، ولكن لا أحد يهتم بما تجده. هذه قصة خيالية عميقة محفّزة على التفكير لاستكشاف الحدود الفاصلة بين صحة العقل والجنون، بين العدالة والعرف والتقليد، بين التحكم بالمصير والقدر. *** أحيانا تكون الجملة الافتتاحية على لسان الراوي جذّابة وآسرة لدرجة تجعلك راغبًا في قضاء أطول وقت ممكن مع صاحبها.. هذا هو الحال في هذه الرواية.. إنها قصة صادمة وشائكة وفوضوية التفاصيل عما يتطلّبه تحدي السلطات الراسخة الواثقة من وجودها. Boston Globe قصة بديعة.. غريبة.. غامضة... هذه ليست رواية في أدب الجريمة تبحث عن مجرمٍ.. إنها حكاية فلسفية خيالية عن الحياة والموت تحاول أن تخبرنا أسرارها.. أسرارٌ نستطيع إدراكها إذا أصخنا السمع إلى ما تقوله الأرض. New York Times Book Review
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.2 5 تقييم
70 مشاركة

اقتباسات من رواية جر محراثك فوق عظام الموتى

«عندما يعجز المرء عن الكلام، عليه أن يكتب».

مشاركة من read more books
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جر محراثك فوق عظام الموتى

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كعادتها "أولغا توكارتشوك" لديها أفكار خارج الصندوق، كما تعرضها بطريقة محيرة للقارئ، فلا يعرف هل يُعجب بها أم لا!!

    مهندسة جسور، مع كبرها في السن وزيادة اعتلالاتها تم الاستغناء عنها، فقررت العيش في مكان منعزل يقل فيه البشر ويزداد فيه الحيوانات حتى يمكنها التفرغ لدراسة علم التنجيم وقراءة التطالع، لتتفاجأ في أحد الأيام بجارها غريب الأطوار يوقظها من نومها ليخبرها بموت جارهم القدم الكبيرة! وحينما يذهبون لرؤيته يتفاجأون بوجود غزلان أمام بيته وأنه مات وهو يتناول أحدهم!! فيا تُرى ماذا حدث معه؟ وما سبب جرائم القتل الغريبة التي أعقبت موته وأيضاً كان هناك غزلان في مكان الجريمة؟! فهل الحيوانات تنتقم لذاتها؟ أم أن هناك من يجعل نفسه أداة لها لتحقيق العدالة؟!!

    #معرض_أبجد_الإلكترني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق