عفريتة قطار منتصف الليل : سلسلة الحب والرعب 13 - سالي عادل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عفريتة قطار منتصف الليل : سلسلة الحب والرعب 13

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عندما يجن الليل علي مسافري قطار منتصف الليل يصير لهم أمنيات مشروعة جدا . تمنيت لو لا أضطر الي العمل الليلة تمنيت لو أخذ فصلا من الراحة فوق كتف جاري في المقعد ... تمنيت لو أريح رأسي فلا يسألني من أنتٍ أو ماذا تفعلين ، أو ما الذي رمي بكٍ فوق صدري الحين ! تري،أمنيات بسيطة جدا .. لن تجعل حياتك أسعد ، لكنها تجعل تعاستك ألذ ،وهو أقصي ما أطمح إاليه ،في حياتي الجديدة بعد الموت !
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 4 تقييم
26 مشاركة

اقتباسات من رواية عفريتة قطار منتصف الليل : سلسلة الحب والرعب 13

‫ ‏ليته يجرؤ أن ينعم بلحظة خالصة مع امرأة لم يكن ليحلم بها في خياله، وقد صارت بين يدَيْه بمعجزة!

مشاركة من Fati Ghali
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عفريتة قطار منتصف الليل : سلسلة الحب والرعب 13

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    حكاية جديدة من حكايات ( ليلى برهان ) تناقش فيها قضايا مجتمعية - العنف ضد المرأة - في شكل حكايات ما ورائية مما يؤكد اهمية ادب الرعب في تقديم مضمون ومحتوى هادف ويتسم بالتشويق والاثارة في ذات الوقت.

    الحكاية الأولى عن الشبح ( عزة ) الساعية للانتقام من المجتمع بأثره بسبب ما تعرضت له في حياتها من عنف واستضعاف نتيجة حادث ما كما سنعرف من سياق القصة.

    الكاتبة ما زالت تؤكد على امتلاكها لخيال خصب ، لغة ادبية مميزة مليئة بالقافية التي تضيف روح من الفكاهة على النص المفعم بالسخرية من واقعنا في نفس الوقت.

    تنتهي الحكاية الأولى بشكل يترك المجال لخيال القارىء كي يفكر كيف سيكون تصرف ( عزة ) عند لحظة المواجهة مع من ألحق بها الأذى !.

    وننتقل لحكاية اخرى سنتعرف عليها في الجزء الثاني من الكتاب مستقبلاً ان شاء الله.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بالتوفيق يا سالى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق