صيف سويسري - إنعام كجه جي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صيف سويسري

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

صيف سويسري هي حكاية أربعة عراقيين يلتقون في بازل لتجربة عقار لعلاج الإدمان العقائدي، أحزابهم أعطبتهم ودمرت بلدهم. وكانت المدينة السويسرية تقدم لهم البونبونات وتعيد وصل حب مؤجل.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 75 تقييم
460 مشاركة

اقتباسات من رواية صيف سويسري

❞ جئناها مجانين ونغادرها أشدّ جنونًا. عناد صُنع في العراق. احذروا التقليد! ❝

مشاركة من omnia
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية صيف سويسري

    75

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مجموعة أشخاص معطوبة المشاعر بسبب العقائد و الايديولوجيات تلتقي في بازل السويسرية في إطار جلسات علاج دوائي يقضي بإعادة إعدادهم و تأهيلهم للاندماج في المجتمع الذي يحتضنهم بعد اللجوء .

    الشخصيات تروي ذكرياتها في بلد تم وأد الحرية فيه و رفع البذلة العسكرية إلى درجة التقديس : حاتم و بشيرة و غزوان و دلالة و الدكتور بلاسم وجوه لهذا الكيان المسمى وطن .

    تنتهي التجربة و يعود كل شخص لحياته و لأحلامه و ان كانت التجربة جعلتها يؤسسون للعلاقات إنسانية تجاوزت كل ما كان يفرقهم.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    صيف سويسري

    رواية عن مجموعة من العراقيين تركوا بلادهم لدواعي مختلفة واجتمعوا في بازل السويسرية - لاجئين مرضى بقوميتهم وأفكارهم و أيدولوجياتهم التي ترعرعت في عقولهم!

    دكتور نفسي يجالس أربعة غرباء - السيدة الجميلة بشيرة، وضابط الأمن السابق حاتم الحاتمي والسيد غزوان البابليّ، والمبشرة دلاله! كل منهم له حكايته وقصته ومأساته!

    من اللحظة الأولى نستطيع وبسهولة أن ندرك أن كاتبتنا الرائعة "إنعام كجه جي" صاحبة قلم ممتع وأسلوب شيق خفيف، كما ندرك أنها استخدمت نفس التيمة السياسية وجعلت أبطال قصتها من العراق والذين خرجوا منها واجتمعوا في بلدة أوروبية هرباً أو طلباً للتغيير !

    اللغة والأسلوب كالعادة لا غبار عليهما - كلمات جميلة ورشيقة ومميزة وفصول عرضت شخصيات القصة وأوضحت خلفياتهم المختلفة حتى جمعتهم مع بعضهم البعض لنرى التداخل والعلاقات المختلفة التي خلقتها الكاتبة بينهم!

    الجزء الأخير من فصل "مولود في دبابة" والذي تحدثت فيه الكاتبة عن العراقيين الذين هربوا وهاجروا كان جميلاً جداً واستطاعت أن تصف حالهم بدقة شديدة!

    قصة مؤثرة تحمل رغم سهولة قراءتها الكثير والكثير!

    اقتباسات

    "آخ من الخمسين! عتبة حمّالة أوجه. فيها يفقد المرء صلابته. يصبح رجراجًا. يهادن ويقبل كل الاحتمالات. يسخر من ماضيه ولا يزعجه أن تُشطب فصول منه. قناعات بائدة وحماسات عنترية وقبلات مسروقة. "

    "عجيبة دول اللجوء. تحنو على المحتمين بها أكثر من الأوطان. تجتهد دوائر الصحة في تطبيب أجسادهم وترميم النفوس. أرواح معطوبة تحتاج مراعاة خاصة وتفهمًا."

    "وحين يكون الحب عارمًا فإنه يأخذ العقل من موضعه في الجمجمة ويحشره في المؤخرة."

    "في بلادنا نرث الدين من السلالة. نتلقى بصمته على شهادة الميلاد. أبوك مسلم أنت مسلم. أبوك صابئي أنت صابئي. مسيحي، أنت مسيحي. تكبر داخل سجنك المهيأ لك من قبل أن تكون نطفة. ترافقك قضبانه حتى طلوع النَّفَس الأخير. جاءت العقائد السياسية فصارت دينًا ثانيًا لا حياء فيه. أبوك شيوعي أنت شيوعي. تولد في أسرة بعثية تصبح بعثيًّا. المشكلة أن يأتي أحدهم إلى الدنيا في بيت يتفادى السياسة. يخشى مآلات الانخراط فيها. يمشي أفراده جنب الحائط. يكبر على الهامش والكل يطارده. لا أحد يتقبله بدون لون. لستَ معنا إذًا أنت ضدنا.

    اللعنة على الأحزاب!"

    قرأتها على "أبجد"

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي حلوة

    في حاجة ناقصة

    بس حلوة

    الشخصيات / الأنماط المتوقعة للشعوب المتفرقة

    الصدفة المبالغ فيها بين الرجل و المرأة / الوطن المفقود

    معلومات عن سويسرا و مصانع ادويتها و تبدو كأن القصة حقيقية و لا يُستبعد مثل ذلك من بلاد العلم أن تستفيد من بلاد الطاخ طاخ ايضا في العلم عن طريق تسخير ابنائها كحقل تجارب

    تتسفيد من ماضينا ( ابن الهيثم ) مثلا ، ثم تستفيد حتى من حاضرنا المهروم ، بتجريب ادويتها في معطوبينا اللاجئين

    نحن مفيدين للبشرية دوما يا بازل يا سويسرا يا مواطن العالم الأول السعيد

    نحن دوما في خدمتك ! فاسدنا يملأ بنكك بالأموال

    و صالحنا يعمل بجد في مستشفياتك

    و معطوبنا يتطوع لتحربة أدويتك

    لكنه ينسى كل ذلك و يجعل ( بغداد ) اسم للسرير

    الرواية حلوة و لذيذة و لغة انعام و تهكمها أحبه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية قد تبدو خفيفة او نوفيلا بسيطة.. لكنها تحمل عاهات.. تحمل ذاكرة معطوبة تأبى العلاج.. تقول ان ذاكرة الوطن لا تطيب.. جراحها عفنة وستبقى مهما حاول الجريح علاجها ولا يوجد دواء ناجع لها.. مدام الوطن قائما جميلا او سيئا يكفي انه موجود لتبقى هذه الأوجاع ولا تختفي.. كم مرضى نحن أبناء العروبة.. أبناء بلاد ترفض إلا أن تلفظ أبنائها حتى بعد ولادتهم.. وأبناء عاقين يتباهون بحبها ولكنهم اول الطاعنين لها..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة رغم قصرها تحكي عن آلام الاغتراب عن الوطن وهل من الممكن الاندماج في مجتمعات الغرب؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ ‫ - عفوًا أستاذ. لا نقدم الكحول.

    ‫ - شاي إذًا… خمرة المؤمنين.❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون