قوامون على الرجال - ابراهيم المنيف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قوامون على الرجال

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يستعرض هذا الكتاب مفهوم القوامة في سياق التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي يشهدها المجتمع، حيث أصبحت المرأة أكثر استقلالًا ماديًّا وقانونيًّا واجتماعيًّا، مما أدى إلى تغيّر موازين الأدوار التقليدية بين الرجل والمرأة. انبثقت فكرة الكتاب من موقف عابر أثناء العمل، عندما دار نقاش بين زميل وزميلة حول الاستقلالية والقوامة. قالت الزميلة بفخر: "أنا امرأة مستقلة (Independent Woman)"، فردّ عليها الزميل قائلاً: "ولكنكن عند القوامة تلتزمن الصمت وتتنازلن عن هذا الشعار". ثم فاجأها بمعلومة صادمة: "إذا كنتِ متزوجة ومرضتِ، فزوجك غير ملزم شرعًا بعلاجك". كان هذا الحوار بمثابة الشرارة التي عززت الفكرة الأساسية للكتاب، والتي نشأت من طلب إحدى الزميلات للحديث عن موضوع القوامة. ومن هنا، يسعى الكتاب إلى تفكيك مفهوم القوامة، والتساؤل عن دوره في العصر الحديث، في ظل حصول المرأة على حقوقها واستقلالها. فهل ما زالت القوامة قائمة كما كانت في الماضي؟ وهل يجب إعادة تعريفها بما يتناسب مع المتغيرات المعاصرة؟ هذا ما يحاول الكتاب استكشافه من خلال تحليل الواقع، والنظر في الجوانب الشرعية، الاجتماعية، والاقتصادية لهذه القضية المحورية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.2 19 تقييم
167 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب قوامون على الرجال

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    تفسير آية القوامة غلط ورجعت لاكتر من تفسير ،ولا اي شي يدل ع كلام الكتاب، وكمان مستند ع تفسير الكتاب لشخص هو عنده مغلطات

    كتاب سي تماما لا انصح بيه ولقرائته

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    تفسيرات مغلوطة لآيات الله منعتني من اكمال الكتاب ، لا انصح به .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم أجد في أي من التفاسير ما تدعيه في تفسير أية القوامة. من أراد التأكد هناك تطبيق "القرآن العظيم" فيه كل التفاسير.

    كلمة "نسائهن " في الآيتين تعني في كل التفاسير نساء المؤمنين. لذلك أضاف نون النسوة. لأن المرأة المسلمة يجب ان لا تظهر زينتها لمرأة كافرة حتى لا تصفها لزوجها الكافر. ثم اذا كان المقصود ب " نسائهن " في الايتين التي ذكرت تعني ذكورهن حصرا..فلم لم يقل الله عز و جل " رجالهن "؟! . يقول الله: " ...بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا " لماذا لم يقل " و بما أنفقن "؟مش ممكن ليها القوامة و أعلى كفاءة و هي من تنفق كما نرى في واقعنا الحالي أحيانا؟هذا لان واقعنا مختل و المرآة التي تنفق على رجالها الاصحاء هذا ليس من الاسلام في شئ و الاسلام لا يمكن أن يبرره ده مش طبيعي أبدا ولا صح..كيف يذكره القران اذا؟ و في ختام الآية قال " أهجروهن في المضاجع و أضربوهن " و اضاف نون النسوة..لنفترض ان المرأة لها القوامة اذا كان زوجها "متأخر في الكفاءة" كما تقول..أليس من العدل أن تقومه هي إن أعوج و تهجروه في المضاجع و حتى تضربه؟ فلماذا اضافة نون النسوة حصرا اذا؟ ثم ما تفسير الآية " للرجال نصيب مما أكتسبوا و للنساء نصيب مما أكتسبن "؟ حسب تعريفك فلا معنى لها..لأنها حينئذ تعني " الذكور و الإناث لهم نصيب مما أكتسبوا و الذكور و الإناث لهم نصيب مما أكتسبوا ايضا" !! نعم أتفق ان الرجال قد تعني الذكور و الاناث كما في أية " من المؤمنين رجال صدقوا " و لكن حين يذكر الله الرجال و النساء معا في نفس الآية فهنا الرجال تعني الذكور و النساء تعني الإناث.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إنَّما أَخافُ على أُمَّتي الكِتابَ واللَّبَنَ. قال: قيل: يا رسولَ اللهِ، ما بالُ الكِتابِ؟ قال: يَتعلَّمُه المُنافِقونَ ثمَّ يُجادِلونَ به الذين آمَنوا. فقيل: وما بالُ اللَّبَنِ؟ قال: أُناسٌ يُحِبُّونَ اللَّبَنَ، فيَخرُجونَ مِنَ الجَماعاتِ، ويَتْرُكونَ الجُمُعاتِ.

    الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب

    الصفحة أو الرقم : 17318 | خلاصة حكم المحدث : حسن 

    أي: أنَّ أُمَّتي سَوف يَكونُ هَلاكُها في هَذَينَ الأمرَينِ. قالوا: يا رَسولَ اللهِ، ما الكِتابُ واللَّبَنُ؟ فقال رَسولُ اللهِ: يَتَعَلَّمونَ القُرآنَ فيتأوَّلونَه على غَيرِ ما أنزَلَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ، أي: مَقصودُه بهَلاكِها بالكِتابِ: القُرآنُ، بحَيثُ يَتَعَلَّمونَه لَكِنَّهم يُفسِّرونَه ويَعمَلونَ به على غَيرِ ما أرادَ اللَّهُ تعالى به، وهذا كما وقَعَ مِنَ الفِرَقِ الضَّالَّةِ، كالخَوارِجِ الذينَ تَعَلَّموا القُرآنَ لَكِنَّهم فَهِموه على غَيرِ فَهمِه، فكَفَّروا المُسلمينَ وقاتَلوهم واستَحَلُّوا دِماءَهم وأموالَهم. ويُحِبُّونَ اللَّبَنَ، أي: هَلاكُهم باللَّبَنِ أنَّهم يُحِبُّونَ الماشيةَ، حَتَّى أنَّهم يَترُكونَ الجَماعاتِ، أي: صَلاةَ الجَماعةِ، والجُمَعَ، أي: صَلاةَ الجُمعةِ. ويَبدونَ، مِن بَدا، أي: يَخرُجونَ إلى الباديةِ، والمَعنى: أنَّهم يَترُكونَ سُكنى الأمصارِ ويَسكُنونَ في الباديةِ؛ لتَوفُّرِ اللَّبَنِ فيها فيُحرَمونَ مِنَ الجَماعاتِ والجُمَعِ.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق