تفسير آية القوامة غلط ورجعت لاكتر من تفسير ،ولا اي شي يدل ع كلام الكتاب، وكمان مستند ع تفسير الكتاب لشخص هو عنده مغلطات
كتاب سي تماما لا انصح بيه ولقرائته
تفسير آية القوامة غلط ورجعت لاكتر من تفسير ،ولا اي شي يدل ع كلام الكتاب، وكمان مستند ع تفسير الكتاب لشخص هو عنده مغلطات
كتاب سي تماما لا انصح بيه ولقرائته
لم أجد في أي من التفاسير ما تدعيه في تفسير أية القوامة. من أراد التأكد هناك تطبيق "القرآن العظيم" فيه كل التفاسير.
كلمة "نسائهن " في الآيتين تعني في كل التفاسير نساء المؤمنين. لذلك أضاف نون النسوة. لأن المرأة المسلمة يجب ان لا تظهر زينتها لمرأة كافرة حتى لا تصفها لزوجها الكافر. ثم اذا كان المقصود ب " نسائهن " في الايتين التي ذكرت تعني ذكورهن حصرا..فلم لم يقل الله عز و جل " رجالهن "؟! . يقول الله: " ...بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا " لماذا لم يقل " و بما أنفقن "؟مش ممكن ليها القوامة و أعلى كفاءة و هي من تنفق كما نرى في واقعنا الحالي أحيانا؟هذا لان واقعنا مختل و المرآة التي تنفق على رجالها الاصحاء هذا ليس من الاسلام في شئ و الاسلام لا يمكن أن يبرره ده مش طبيعي أبدا ولا صح..كيف يذكره القران اذا؟ و في ختام الآية قال " أهجروهن في المضاجع و أضربوهن " و اضاف نون النسوة..لنفترض ان المرأة لها القوامة اذا كان زوجها "متأخر في الكفاءة" كما تقول..أليس من العدل أن تقومه هي إن أعوج و تهجروه في المضاجع و حتى تضربه؟ فلماذا اضافة نون النسوة حصرا اذا؟ ثم ما تفسير الآية " للرجال نصيب مما أكتسبوا و للنساء نصيب مما أكتسبن "؟ حسب تعريفك فلا معنى لها..لأنها حينئذ تعني " الذكور و الإناث لهم نصيب مما أكتسبوا و الذكور و الإناث لهم نصيب مما أكتسبوا ايضا" !! نعم أتفق ان الرجال قد تعني الذكور و الاناث كما في أية " من المؤمنين رجال صدقوا " و لكن حين يذكر الله الرجال و النساء معا في نفس الآية فهنا الرجال تعني الذكور و النساء تعني الإناث.
إنَّما أَخافُ على أُمَّتي الكِتابَ واللَّبَنَ. قال: قيل: يا رسولَ اللهِ، ما بالُ الكِتابِ؟ قال: يَتعلَّمُه المُنافِقونَ ثمَّ يُجادِلونَ به الذين آمَنوا. فقيل: وما بالُ اللَّبَنِ؟ قال: أُناسٌ يُحِبُّونَ اللَّبَنَ، فيَخرُجونَ مِنَ الجَماعاتِ، ويَتْرُكونَ الجُمُعاتِ.
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 17318 | خلاصة حكم المحدث : حسن
أي: أنَّ أُمَّتي سَوف يَكونُ هَلاكُها في هَذَينَ الأمرَينِ. قالوا: يا رَسولَ اللهِ، ما الكِتابُ واللَّبَنُ؟ فقال رَسولُ اللهِ: يَتَعَلَّمونَ القُرآنَ فيتأوَّلونَه على غَيرِ ما أنزَلَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ، أي: مَقصودُه بهَلاكِها بالكِتابِ: القُرآنُ، بحَيثُ يَتَعَلَّمونَه لَكِنَّهم يُفسِّرونَه ويَعمَلونَ به على غَيرِ ما أرادَ اللَّهُ تعالى به، وهذا كما وقَعَ مِنَ الفِرَقِ الضَّالَّةِ، كالخَوارِجِ الذينَ تَعَلَّموا القُرآنَ لَكِنَّهم فَهِموه على غَيرِ فَهمِه، فكَفَّروا المُسلمينَ وقاتَلوهم واستَحَلُّوا دِماءَهم وأموالَهم. ويُحِبُّونَ اللَّبَنَ، أي: هَلاكُهم باللَّبَنِ أنَّهم يُحِبُّونَ الماشيةَ، حَتَّى أنَّهم يَترُكونَ الجَماعاتِ، أي: صَلاةَ الجَماعةِ، والجُمَعَ، أي: صَلاةَ الجُمعةِ. ويَبدونَ، مِن بَدا، أي: يَخرُجونَ إلى الباديةِ، والمَعنى: أنَّهم يَترُكونَ سُكنى الأمصارِ ويَسكُنونَ في الباديةِ؛ لتَوفُّرِ اللَّبَنِ فيها فيُحرَمونَ مِنَ الجَماعاتِ والجُمَعِ.