قوامون على الرجال - ابراهيم المنيف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قوامون على الرجال

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في شهر رمضان الكريم 1445 هـ، وحينما كنت أمارس عملي الوظيفي غارقًا في أداء إحدى المهام، قطع تركيزي عبارةٌ قالتها إحدى الزميلات وهي تحاور أحد الزملاء، حيث قالت له: أنا (إندبينديت وومن)، وهي كلمة تعني أنا (امرأة مستقلة)، وما كادت أن تنهي عبارتها حتى ردّ عليها الزميل: (ولكنكن عند القوامة تلتزمن الصمت وتتنازلن عن هذا الشعار)… ثم باغتها بمعلومة عجيبة فقال: (هل تعلمين، أنه في حال كنتِ متزوجة، ثم مرضتِ، فزوجك غير ملزم بأن يعالجك). عندها توقفت لحظات عن عملي، وأخرجت الجوال وكتبت النقاش في خانة الملاحظات كي لا أنساه. وأدركت أن هذا هو موضوع كتابي القادم. ولم يكن هذا النقاش السبب الرئيس في تأليف هذا الكتاب، لأن فكرته الأساسية جاءت من زميلة أخرى، طلبت مني أن أتحدث عن موضوع (القوامة)، فجاء هذا النقاش تعزيزًا للفكرة، وكأنه يؤكد أهمية هذا الأمر وحساسيته، وأن المجتمع مقبل على مشكلة حقيقية تتعلق بالقوامة، خاصةً أن المرأة في مجتمعنا نالت حقوقها وأصبحت مستقلة ماديًّا وقانونيًّا واجتماعيًّا، ولم يعد الرجل يمتلك القوامة بشكل مطلق كما كان في السابق، فقط لكونه ذكرًا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 15 تقييم
115 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب قوامون على الرجال

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    تفسير آية القوامة غلط ورجعت لاكتر من تفسير ،ولا اي شي يدل ع كلام الكتاب، وكمان مستند ع تفسير الكتاب لشخص هو عنده مغلطات

    كتاب سي تماما لا انصح بيه ولقرائته

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    تفسيرات مغلوطة لآيات الله منعتني من اكمال الكتاب ، لا انصح به .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم أجد في أي من التفاسير ما تدعيه في تفسير أية القوامة. من أراد التأكد هناك تطبيق "القرآن العظيم" فيه كل التفاسير.

    كلمة "نسائهن " في الآيتين تعني في كل التفاسير نساء المؤمنين. لذلك أضاف نون النسوة. لأن المرأة المسلمة يجب ان لا تظهر زينتها لمرأة كافرة حتى لا تصفها لزوجها الكافر. ثم اذا كان المقصود ب " نسائهن " في الايتين التي ذكرت تعني ذكورهن حصرا..فلم لم يقل الله عز و جل " رجالهن "؟! . يقول الله: " ...بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا " لماذا لم يقل " و بما أنفقن "؟مش ممكن ليها القوامة و أعلى كفاءة و هي من تنفق كما نرى في واقعنا الحالي أحيانا؟هذا لان واقعنا مختل و المرآة التي تنفق على رجالها الاصحاء هذا ليس من الاسلام في شئ و الاسلام لا يمكن أن يبرره ده مش طبيعي أبدا ولا صح..كيف يذكره القران اذا؟ و في ختام الآية قال " أهجروهن في المضاجع و أضربوهن " و اضاف نون النسوة..لنفترض ان المرأة لها القوامة اذا كان زوجها "متأخر في الكفاءة" كما تقول..أليس من العدل أن تقومه هي إن أعوج و تهجروه في المضاجع و حتى تضربه؟ فلماذا اضافة نون النسوة حصرا اذا؟ ثم ما تفسير الآية " للرجال نصيب مما أكتسبوا و للنساء نصيب مما أكتسبن "؟ حسب تعريفك فلا معنى لها..لأنها حينئذ تعني " الذكور و الإناث لهم نصيب مما أكتسبوا و الذكور و الإناث لهم نصيب مما أكتسبوا ايضا" !! نعم أتفق ان الرجال قد تعني الذكور و الاناث كما في أية " من المؤمنين رجال صدقوا " و لكن حين يذكر الله الرجال و النساء معا في نفس الآية فهنا الرجال تعني الذكور و النساء تعني الإناث.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق