اقتباسات من كتاب الذروة

❞ تكمن الطريقة المثلى لتخطي أي عقبة في التعامل معها من زاوية مختلفة، وهذا أحد الأسباب التي تجعل من المفيد العمل مع معلم أو مدرب. فالشخص الذي على دراية بأنواع العقبات التي من المحتمل أن تواجهها يمكن أن يقترح عليك طرقًا ❝

❞ تركيب الدماغ ووظيفته غير ثابتين، وإنما يتغيران استجابة للاستخدام. ومن الممكن تشكيل الدماغ -دماغك، ودماغي، ودماغي أي شخص- بالطرق التي نريدها من خلال التدريب الواعي والمُتعمَّد. ❝

❞ هذه حقيقة أساسية بشأن أي نوعٍ من الممارسة: إذا لم تدفع نفسك إلى الخروج من دائرة راحتك، فلن تتحسَّن أبدًا. ❝

❞ التعلُّم الآن صار طريقة لبناء القدرات بدلًا من توصيل الأفراد إلى مرحلة يتمكَّنون فيها من استغلال قدراتهم الفطرية. ❝

على المدى الطويل، الغلبة لمَن يتمرَّنون أكثر، لا مَن تمتعوا ببعض الأفضلية في البداية من حيث الذكاء أو أي موهبة أخرى.

الممارسة الهادفة بإيجازٍ: اخرج من دائرة راحتك، ولكن افعل ذلك بتركيزٍ، وأهداف واضحة، وخطة لبلوغ هذه الأهداف، وطريقة لمتابعة تقدُّمك. وعليك أيضًا التوصل إلى طريقة للحفاظ على حافزك.

‫ هذه الطريقة بداية ممتازة لأي شخص يرغب في التحسُّن…

يعني الخروج من دائرة راحتك محاولة فعل شيء لم تستطع فعله من قبل. وفي بعض الأحيان، قد تجد من السهل نسبيًّا تحقيق ذلك الشيء الجديد، فتواصل الضغط على نفسك. ولكنك في بعض الأحيان تصادف شيئًا ما يوقفك فجأة، ويبدو لك أنك لن تتمكن أبدًا من فعله. ويُعَد إيجاد طرق لتجاوز هذه العقبات أحد العناصر الرئيسية الخفية للممارسة الهادفة.

إذا لم تدفع نفسك إلى الخروج من دائرة راحتك

إذا لم تدفع نفسك إلى الخروج من دائرة راحتك

‫ تتطلَّب الممارسة الهادفة الخروج من دائرة الراحة.