أكتب حتى لا يأكلني الشيطان > مراجعات رواية أكتب حتى لا يأكلني الشيطان
مراجعات رواية أكتب حتى لا يأكلني الشيطان
ماذا كان رأي القرّاء برواية أكتب حتى لا يأكلني الشيطان؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أكتب حتى لا يأكلني الشيطان
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Malak Djahbar
رواية اكثر من رائعة قراتها من قبل.. وانا الان انتظر الجزء الثاني بفارغ الصبر
-
محمد ☆
الروايه جيده من حيث الفكره لكن مط في الاحداث و ممل 😑 خلال الروايه ..
لا أنكر تمتعت كثيرا بالروايه لكن اعيب على الروايه الحوار بين شخصيات الروايه الكاتبه تذكر الحوار ثم توصف حاله الشخصيه وانفعالها من حيث الفرح الحزن او الضيق او الفرح باختلاف الحاله جعلتني اقرأ الحوار اكثر من مره لاستحضر المشهد كامل بانفعالاته ! اعتقد من الاحرى الوصف الدقيق للحاله قبل الحوار افضل .
داخل الروايه قصص قصيره لا تتعدي صفحتين او ثلاث مفترض ان تكون مرعبه بعضها سخيف و قليل جيد واعجبني واعتقد ان الكاتبه جيده ف كتابة القصص القصيره ..
لم افهم النهايه وهو ما وضحته الكاتبه في الخاتمه انه سيكون منها اجزاء اخرى .
اللغه والتدقيق اللغوي يحتاج الى اعادة النظر فيه وهو ما جعل تقييمي للروايه ٢ من ٥ ..
شكرا للكاتبه.
-
꧁🖤مـاࢪيانا🖤꧂
الروايه تجنن ورائعه جداً هذي الرواية تستاهل 100نجمه روعه ماتخيلتها كذا فيها رعب غموض والاروع انَ فيها قصص تكتبها البطله للشيطان يالي هو ويليام ฅ^•ﻌ•^ฅ اتمنئ ان تعجبكم مثل ما اعجبتني
-
Youmna Mohie El Din
مراجعة رواية "اكتب حتى لا يأكلني الشيطان" للكاتبة مريم الحيسي
رواية "اكتب حتى لا يأكلني الشيطان" تأخذنا إلى عالم مثير ومليء بالجدل حول الجن والشياطين، وتجذب القارئ بعمقها وغموضها. تتناول الرواية قصة كاتبة مشهورة في مجال الرعب تختفي بعد حفل تدشين روايتها الأخيرة، حيث يتضح أن الشيطان قد اختطفها. الرواية تُطرح تساؤلات حول ما إذا كانت الكتابة نعمة أم نقمة، وتضع بطلتها أمام خيار الموت أو الاستمرار في الكتابة للنجاة.
الكتابة هنا ليست مجرد وسيلة للتعبير، بل هي حياة ومصير. تقدم الرواية درسًا حول كيفية خلق الشخصيات والقصص، وكيف أن الكتابة تنبع من الرغبة في الاستكشاف والخيال.
أسلوب الكتابة:
تمتاز مريم الحيسي بأسلوبها الفصيح والمخيف، حيث تخلق جوًا من التشويق والإثارة لا يمكن التنبؤ به. أسلوبها يُدخل القارئ في عمق الرواية، مما يجعل الوقت يتسرب من بين أصابعهم أثناء القراءة. كما تفتقر الرواية للهجات العامية، مما يضفي عليها طابعًا أوروبيًا مميزًا.
الأفكار الأساسية:
تستعرض الرواية أيضًا مخاوف البشر من المجهول، وتطرح سؤالًا عميقًا حول طبيعة الرعب. الخوف من مصير غير معلوم يعد أكثر رعبًا من أي شيطان أو جن يمكن توقع أفعاله. كما تقدم الرواية مجموعة متنوعة من القصص المرعبة التي تدمج بين الجن والزومبي، مما يجعلها تجربة فريدة في عالم الرعب.
التحذيرات:
بكل صراحة، لا أنصح بقراءة الرواية لمن يعانون من مشاكل نفسية أو قلبية، كما أنني لا أرى أنها مناسبة لمن هم دون الثامنة عشر. الرواية قد تسبب شعورًا بالخوف الشديد وقد تكون مؤلمة للبعض.
الخلاصة:
"اكتب حتى لا يأكلني الشيطان" تجربة قوية وعميقة تنغمس في عالم الخوف والرعب. مريم الحيسي تبرع في نسج تفاصيل دقيقة تثير فضول القارئ، وتحافظ على حبكة مشوقة تجعلك غير قادر على التوقف عن القراءة. إنها رواية تسلب الأنفاس وتفتح آفاقًا جديدة للتفكير في طبيعة الكتابة والرعب.
-
أروێ نواࢪ
مراجعة رواية: أكتب حتى لا يأكلني الشيطان.
اسم الرواية: أكتب حتى لا يأكلني الشيطان
المؤلفة: مريم الحيسي
دار النشر: مركز الأدب العربي
عدد الصفحات: 482
سنة النشر: 2024
نبذة عن الرواية:
ماذا لو كانت نجاتك مرهونة بكلماتك؟ ماذا لو أصبحت الكتابة سلاحك الوحيد للبقاء على قيد الحياة؟!
في عالمٍ يملؤه الغموض والرعب، نعيش مع "ماريانا"، كاتبة الرعب الشهيرة التي لطالما سحرت قرّاءها بقصصها المشوّقة، كانت حياتها تسير في طريق النجاح، حتى جاءت تلك الليلة المشؤومة، التي قلبت كل شيء رأسًا على عقب.
تستيقظ ماريانا لتجد نفسها محتجزة في مكان معزول، أسيرة رجل غامض يُلقب بـ"الشيطان"، ليس مجرد لقب، بل وحش حقيقي يطارد كتّاب الرعب، ويقال إنه يأكل من لا تعجبه كتاباتهم، أمامها خيار واحد: أن تكتب له قصصًا تُرضيه، أو تواجه مصيرًا أكثر رعبًا مما يمكن أن تخطّه أناملها.
وسط ظلام الخوف، وبين الآلة الكاتبة والدم، تخوض ماريانا معركة بقاء حيث تصبح كل كلمة تكتبها أملًا جديدًا في النجاة، وكل جملة قد تكون الأخيرة، هل ستتمكن من النجاة بقلمها، أم أن "الشيطان" سيكتب نهايتها بنفسه؟!
التقييم الشخصي:
إذا كنت من عشاق Dark Romance، فهذه الرواية ستكون إدمانك الجديد!
حبكة متقنة، توتر متصاعد، وأحداث تأخذك في دوامة من الرعب والتشويق حتى آخر صفحة، أسلوب الكتابة مشوّق لدرجة أنك لن تستطيع التوقف عن القراءة، وستشعر وكأنك تعيش داخل القصة نفسها.
كل فصل يرفع مستوى الأدرينالين لديك، وكل مشهد يجعلك تحبس أنفاسك، لكن احذر! الرواية ليست لضعاف القلوب، فمشاهد العنف والدموية تجعلها مناسبة فقط لمن تجاوزوا 18 عامًا.
رواية تستحق الترشيح بقوة، والتقييم بكل جدارة: ⭐⭐⭐⭐⭐ (5/5)
-
Zeinab Hamad Klayli
اذا دخلت عالم هذا الكتاب فسيلاحقك في حياتك اليومية حتى تنهيه . رغم كون الصياغة اللغوية والتكرار في بعض الكلمات لم يعزز من قوة الكتابة الا ان الأحداث والتلاعب بين القصص المرعبة ( ليست بتلك المرعبة) التي تكتبها و الحقيقة التي نعيشها مع ويليام وهي المرعبة بحق بالاخص عندما يتعلق الانسان بقاتله ويصبح هو نجاته وخوفه في آن
-
Fatima Kadnaoui
في الحقيقة لم انهي الكتاب بعد وما استوقفني هو الروايات التي تسردها البطله في منتصف الرواية الاصلية وفي الحقيقة بعضها ليس جيد جدا وشيء اخر رغم ان الرواية جيدة ولكن البطلة نوعا ما تتغابا جديا في الكثير من المواقف
-
M Shahball
لغة عربية ركيكة ، حاولت تجاهلها لأن فكرة القصة جذبتني ، لكن صمدت حتى الصفحة ٢٣ ولم أستطع الاستمرار . مستوى مؤسف.
-
سالم عبد الرحمن
الكتاب جميل جدا. يجمع بين الخوف والحب والانحراف والأشياء المقززه ومعنا الموت هناك كثير من المشاعر المخطلطه
-
Enas Albar
تتظمذسمظمكمظwmz
maakmkksskka = skkeksksmpoصمءد كسصسسسممممذSAC -
lda love crochet
جيدهولكن قد صدمت حيث ان ليس لها نهايه ام ان لها جزء ثاني