سأم بغداد > اقتباسات من كتاب سأم بغداد

اقتباسات من كتاب سأم بغداد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سأم بغداد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

سأم بغداد - صفاء سالم اسكندر
تحميل الكتاب مجّانًا

سأم بغداد

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لكنّ الحبّ كلمة يأتي من أجلها الكثير، والذي كنت أعتقده، أنّ الشعراء كانوا يسيرون بصمت، لأنّي حسبت ذلك ترفًا، اختلف الأمر عندي، يوم حسبت صمتهم لغة. هذا الذي سيبدو هامشيًّا لمن لا يعرفه، لكنّه أقرب إلى السؤال المركزيّ، السؤال الذي يطيح بالمتن، هل سينقص العالم شيئًا لو لم يعد الشعر موجودًا؟

    مشاركة من mariam
  • ستجيء بقلب محطّم، ستجيء بحزن لا يشبه صمتك، منقطع الجذور، لكنّك له، عيونك المبلّلة تقول ذلك بصدق كبير. وتسأل، هل الموت قريب؟ ويبدو لك الموت لا شيء أمام الألم، أمام هذا الجوع إلى طين مثلك، أيّ شيء ترتجي، قلق كبير، هو أن تجيء الأيّام ولست بفؤاد يشبه أفئدة الطيور، ولا حرًّا كما هي.

    مشاركة من mariam
  • الوهم حقيقة العشق، الذي يدفعك مرّة ثانية نحو الحياة، نحو التعب بكلّ برود، لتلك المسافة التي لا ترى فيها شحوبك وتخشّبك، تقطعها بصبرِ طفل يرى في كلّ شيء سكوناً. وقرب كلّ قبر وردة، سرًّا له، وصورة لنفسه.

    مشاركة من mariam
  • أتعرّف على نفسي من كلمة

    ‫ لا تبدو منطقية، لكنّها كافية

    ‫ في هذا الوجود الذي يتبخّر.

    مشاركة من mariam
  • أنّ اليقين هو أن لا ينتهي البكاء، الحزن مرح الروح غير المرئيّ، مرح العاشق، هراؤه الجميل، ووعده الأبديّ، ووعد الأبديّة، كن، كان ما كان، إنّها فكرة ساحرة أن يموت المرء من الحبّ، فما الحبّ؟! هذا غبار القصيدة قبل غبار الضوء، فامنح القبلة فتنةً من أجل القادم، تلك الرياض لك. ذلك القليل سيكلّفك الكثير حتمًا، لأنّك جهلت الجهة الصحيحة وعذّبت قدميك بالسير إلى ما لم تكن

    ‫ أيّهما الحبّ؟! فما الحبّ؟!

    مشاركة من mariam
1