لم أتخلص يومًا منذ ما يقارب عقدًا كاملًا من شظايا ما اقترفتماه من دون قصد في حقي، ذهبتما هكذا وتركتماني علكة للهمز واللمز والتدخل السافر السافل من كل الكائنات في جميع أموري!
الفراودة : سيرة الفقد والإلهاء > اقتباسات من رواية الفراودة : سيرة الفقد والإلهاء
اقتباسات من رواية الفراودة : سيرة الفقد والإلهاء
اقتباسات ومقتطفات من رواية الفراودة : سيرة الفقد والإلهاء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الفراودة : سيرة الفقد والإلهاء
اقتباسات
-
مشاركة من علا المصري
-
كلفني انتمائي لوجودكما، حتى في عز الغياب، مشاركتكما لي كل لحظاتي في المطبخ، وفي صرير الكرسي المتحرك الذي هجرته،
مشاركة من Dina A. Ali -
❞ لم يصدق أحد من عقلاء القرية ما حدث، ورغم ذلك كان الشك يجري على أشد ما يكون، ❝
مشاركة من amal tarek -
❞ أهدي هذا العمل إلى كل مُعْتَنِقِي الفلسفة الوُجُودِيَّة ولو بمَحْض الفطرة، لولاكم لهلكنا! ❝
مشاركة من amal tarek -
لم يصدق أحد من عقلاء القرية ما حدث، ورغم ذلك كان الشك يجري على أشد ما يكون، في شوارع القرية ودروبها،
مشاركة من Adel Ali Ali -
، يبدو أن التعلُّق أنواع وأنك قد تختار استكمالَ حياتك مع شخص بإرادتك من دون أن يشاركك بها،
مشاركة من Hager Hegazy -
فهكذا أصبح الموت أملًا في قرية لا أمل لديها ولا سبيل للحلم.
مشاركة من Rehab saleh -
نلتُ نصيبي كاملًا من لعنة الفراودة ولكن بما يليق بعقاب مضاعف لنازحة كل جريمتها أنها أكملت تعليمها في العاصمة، وعادت إلى قرية ملعونة حتى لا تحرق قلب أبيها فاحترقت هي.
مشاركة من Rehab saleh -
ففي مثل هذه الأيام من أعمار الوطن، يختلط الجيد بالرديء حتى يخرج لك في المحصلة النهائية مواطنًا يمكنه التكيُّف مع أي نوع من الرداءة،
مشاركة من Rehab saleh -
هذه المرة الأولى منذ مجيء سماد الرذيلة التي يرفض فيها جموع الفراودة مشاركة نائل في الطعام أو حتى التشجيع، واكتفوا بتناول أعواد القصب اليابسة الهزيلة وهم يطلقون نظرات الاشمئزاز صوب الزعيم وعصابته.
مشاركة من Rehab saleh -
أعود للمرآة لأكتشف أنها تحتفظ لي بنسختين مني، واحدة تنتمي إلى حياتي ما قبل كريم، والأخرى تخصُّ حيواتٍ لن أعيشها يومًا
مشاركة من Dina A. Ali -
فاتجهتُ نحو ما تبقى من شجرة البرتقال لأحتمي أسفل بقعة ظليلة من الشمس الغاضبة التي تلفحني في صميم وجهي، أما صميم قلبي فقد تكفلتِ أنتِ بإحراقه مسبقًا.
مشاركة من Dina A. Ali -
إنني أؤمن بأن كل من يقطع الطريق لشيء، يحصل عليه
مشاركة من Book Lover -
كنت محترفًا في حفظ تضاريس الأنثى والتَّفَرُّس في تعاريجها، ولإيمانك بأن جسد المرأة ثورة لا عورة، تعاملت مع جسدي مثل وقف كتبتُه باسمكَ وأصبح لكَ حرية امتلاكه وسلبه ووهبه الحياة بلمساتك
مشاركة من Dina A. Ali -
كان مذهلًا بالنسبة إلى بتولٍ في عِقْده الثالث ألَّا يخجل في حضرة امرأة تتعامل مع جسدها باعتباره منحة من الطبيعة، ولا تتورع عن أن تشير إلى عيوبه واكتنازه وهي تبتسم وتشرح كيف نشأت هذه التجعيدة ومتى تكوَّن ذلك النتوء، عشتُ في حضرتها مثل رضيع يعيد اكتشاف العالم عبر خريطة جسد الأنثى
مشاركة من Dina A. Ali -
هذا الارتباك الذي تخطَّى شعور الذات بالخجل إلى غبطة المرأة العارية التي تتعايش مع العري بأريحية حديث الولادة الذي لم يُلعن بعد بنظرة الآخر ووصمه له،
مشاركة من Dina A. Ali -
هاوت علاقة أبينا بنائل على مراحل، كانت أُولاها في أثناء طفولته؛ إذ عُوقب على ما لم يرتكبه،
مشاركة من Sally Adel
السابق | 3 | التالي |