ثورة الفانيليا > اقتباسات من كتاب ثورة الفانيليا

اقتباسات من كتاب ثورة الفانيليا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ثورة الفانيليا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ثورة الفانيليا - هبة الله أحمد
تحميل الكتاب

ثورة الفانيليا

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أفضل الكتابة عن الحكي المباشر، ففي الكتابة لن تعرف أبدًا إن كانت الحروف تخرج صرعى أو متقافزة من الأصابع، لكن في المهاتفة تكشف الندوب المتراكمة في الصوت.

    مشاركة من halaghalyoun
  • أننا في الغياب لا نكتب، ولكن نحصي ما في القلب من طعنات

    مشاركة من halaghalyoun
  • ❞ في الغياب لا نكتب، ولكن نحصي ما في القلب من طعنات؛ لذا تخرج كلماتنا لاذعة مُبَهَّرة تدمع العين وتسيل الأنف، فنتهم البصل بالرغم من براءته.. بالدموع. ❝

    مشاركة من Ahmed Ali
  • يقولون إن الإنسان يظل معافى حتى يحب، ثم ترهقه بعد ذلك التفاصيل

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • قالوا إن أصعب ليالي الفراق أولها، حينما تنبش الدقائق مخالبها في رأسك،

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • ما دمت على قيد الشغف فأنت على قيد الحياة،

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • ‫ أكثر ما أخشاه الآن أن يفور «الأرز باللبن» على البوتاجاز أكثر من خشيتي أن تمر عليّ السنين وأنا أنتصب وحيدة كشجرة هرمة مخلصة للجذور، أو من تمدد وانتشار الخطوط الخضراء في ساقي فتتصلب وتصير فخًّا للعصافير.

    مشاركة من Seffiensaad
  • ❞ الفقد يلتهم قلبي، يُفرغني، يفزعني، يصلبني كراية مهترئة على شراع يلوح للراحلين، لم أظن أن هناك ارتباطًا حقيقيًّا إلا ارتباطنا بالحبل السري، وكل ارتباط بعده مجرد خيط رفيع يشبه خيوط العنكبوت، لم أدرك إلا الآن أن لكل منا ولادتين؛ واحدة ❝

    مشاركة من Falnaser
  • ❞ بجلي الأواني على أنغام الراديو الصغير، فتصدح أم كلثوم «والهجر قالوا مرار وعذاب واليوم بسنة»، لأدرك أنني فقدت القدرة على عد لحظات تقتات ذكراك بشراهة وأيام ذابلة تحولت لسنين عجاف، سنبلاتها مُشرعة للرحيل والخذلان، وأنني كنت أنضج تحت ظلك، فأصبحت ❝

    مشاركة من Falnaser
  • توسوس لي إشارتك الخضراء على الفيس بوك، بأنه أخذتك العزة بالاهتمام فكان مصيري الإهمال، لتموت بي بكل لحظة في غيابك أنوثة أنت أيقظتها، ترتج مناعة أقفال تحمل وحدك طلاسمها.

    مشاركة من gyhan aziz
  • إلا أننا في الغياب لا نكتب، ولكن نحصي ما في القلب من طعنات؛ لذا تخرج كلماتنا لاذعة مُبَهَّرة تدمع العين وتسيل الأنف، فنتهم البصل بالرغم من براءته.. بالدموع.

    مشاركة من READER
  • ❞ شيء من الفرح المكابر يغزوني حينما أهمس بها أو أكتبها لك، صباحي مفعم برعدة منعشة يقاوم قلبي فيها السقوط والتبعثر والانفراج راقصًا، لا أستطيع لمسك إلا أن نبراتك عبر المسافات تذوب في نسيج قميصي، تتسرب إلى مسامي تبلل أزهاري، وتروي ❝

    مشاركة من Falnaser
  • ❞ تموء قطتي، وهي تخربش باب حجرتي المهجور، تلعق ذيلها كما ألعق قلبي المحرج. ❝

    مشاركة من Falnaser
  • ❞ استيقظت اليوم في مزاج معتدل، أتممت عملي على أكمل وجه، موزعة الابتسامات والنكات على كل من قابلني، متخذة قرارًا بالبدء بالتخفف من أثقال تحني كاهلي، وبث قدر كاف من تقدير الذات داخلي.. مذكرة نفسي بأنني لست غصن زيتون يلوح للنازحين ❝

    مشاركة من Falnaser
  • بشكل أو بآخر نشبه قطع الغسيل، بعضنا لا يتحمل الغسل والعصر، والبعض تبهت ألوانه، وهناك الجديد التي يفسح له مكان خاص على الحبل ويثبت بتلك المشابك الملونة، إلا أن جميعنا في نهاية اليوم تتصاعد منا رائحة مساحيق الحياة.

    مشاركة من gyhan aziz
  • ❞ ولوحات دموية لانتقامي وفتكي بك قبل اندفاعي لأحضانك. ❝

    مشاركة من Rewan Waleed
  • ❞ فأتخيل أحدهم هناك، يربت على كتفي ويقول لي: كم أنت شجاعة قوية.. جميلة بشعرك الفوضوي ومظهرك الصبياني ووجهك الخالي من الزينة!، وكم أنت غبية حين تصدقيني القول!! ❝

    مشاركة من Rewan Waleed
  • ❞ لم أسمع منك ما يبلل ريق المسافات والعجز بيني وبيني وبينك ❝

    مشاركة من Rewan Waleed
  • ❞ أجد سلواي في التهام الطعام الذي يزيد وجهي ملاحة واستداراتي جاذبية، فأنا واحدة من هؤلاء النساء اللائي لا يهتممن كثيرًا للحميات الغذائية، ولا الحميات العاطفية. ❝

    مشاركة من Rewan Waleed
  • ❞ إلا أننا في الغياب لا نكتب، ولكن نحصي ما في القلب من طعنات؛ لذا تخرج كلماتنا لاذعة مُبَهَّرة تدمع العين وتسيل الأنف ❝

    مشاركة من Rewan Waleed
1 2 3