ألدورادو - لوران غوديه, حازم عبيدو, أيف كادوري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ألدورادو

تأليف (تأليف) (ترجمة) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

ما منْ حدود يَسهلُ اجتيازها. لا بدَّ أن نتخلّى عن شيء وراءنا. ظننّا أنّ بوسعنا العبور دونَ أنْ نشعرَ بأدنى صعوبة، لكن لا، على المرء أن يسلخ جلده كي يغادر بلده. وعدمُ وجود أسلاك شائكة ومخفرٍ حدوديّ لا يغيّر في الأمر شيئاً. تركتُ أخي ورائي مثلَ فردةِ حذاء تُفقَد في غمرة سباق. ما منْ حدودٍ تدعكَ تعبرُ بسلام، ما من حدود إلّا وتخلّف جرحاً.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.3 3 تقييم
57 مشاركة

اقتباسات من رواية ألدورادو

❞ كم حياة يحتاجُ المرء أن يعيشها ليكون هو نفسه؟ ❝

مشاركة من Rawan
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ألدورادو

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ تتشبَّثَ به بأظافرها وأسنانها. نادتهُ، هزّته، ربّتت على خديه. أخيراً، أصدر حشرجة واضحة، حشرجة طفل خافتة. من وراء ضجيج البشر وهمس الأمواج، لم تعد تسمعُ غيرها. ذاكَ النفس الأجشّ الصغير لطفلها أرعش شفتيها. تضرّعت مبتهلةً. أنّت. مضَت الساعات كلّها مُتشابهة. دون أن يظهر مركب في الأفق أو تحدثَ معجزة ويعود الطاقم، لا شيء، الدوران البطيء والمُتكرّر للشمس كان يُعذّبهم والعطشُ يدفعهم للهذيان.

    ‫ عاجزة أنْ تُحدّد متى مات.

    ‫ لقد بقيت بتلك الوضعيّة لساعات، تدندن له أغنيات للأطفال، مُناديةً عليه باسمه، مُقسمةً له بأنّه سينجو. ثمّ ربّت الأشخاص المُحيطون بها على كتفها. رأت في نظراتهم ما يُضمرونه في أفكارهم ❝

    ما هذا الجمال؟!!لقد بكيته،شعرت بكل أنة وجع تصدر من حنجرتها،صرخت،ناديت معها كي يأتي أحد ينقذ صغيرها من أنياب الاحتضار ومن براثن الموت.

    هكذا أدركت منذ أولى صفحات الرواية أنني وقعت في حبائلها..

    الترجمة ثم الترجمة ثم الترجمة....شكراً لكل من ساهم في ترجمة أعمال "لوران غوديه"من أعماق قلبي❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق