❞ كم حياة يحتاجُ المرء أن يعيشها ليكون هو نفسه؟ ❝
ألدورادو > اقتباسات من رواية ألدورادو
اقتباسات من رواية ألدورادو
اقتباسات ومقتطفات من رواية ألدورادو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ألدورادو
اقتباسات
-
وغادره الفتور الرخو الذي يميّز الجسد المُترف عن جسد الفقير
مشاركة من أماني هندام -
يشعر بالاختناق إذْ غادره إيمانهُ بضرورة مهمّته نهائيّاً، والأسوأ أنّ هذا الإيمان استحالَ ارتياباً.
مشاركة من أماني هندام -
أفضّلُ أن أهجرَها خطوة خطوة. أريد أن أُحِسّ بالجهد في عضلات جسدي، أن أكابدَ هذا الرحيل بالمشقّة.
مشاركة من أماني هندام -
ما عاد أحد يجرؤ. نأمل ونحلمُ بأن يحزرَ المحيطونَ بنا رغباتنا دون أن نضطرّ للتصريح عنها. نلجأ للصمتِ بسبب الخجل أو الخوف أو بحكم العادة، أو نطلب ألف شيء لا نريده، بشكل ملحّ وعبثي، لكنه يلزمنا لنملأ فيه لستُ أعلم أيَّ فراغ. كم مرّة طلبت بوضوح شيئاً تريده من أحد؟
مشاركة من أماني هندام -
معنى ذلك أنّها لم تفعل شيئاً منذ عامين سوى أن تتألّم، كلّ يوم، عامين ولم يُهزم الأسى وفي النهاية يأتي الانتحار. في العمق، لقد ماتت في اللحظة التي غاصَ جسدُ طفلها في الماء مصحوباً بذلك الصوتِ الفاحش الذي ثقب الصمت. لقد ماتت إلّا أنّها احتاجت عامين ليكتملَ موتها بالفعل
مشاركة من أماني هندام -
ومع ذلك لم تتخلَّ طوال سردها عن كبرياء مَنْ تصفعهم الحياة دونَ ذنب ويظلّون واقفين
مشاركة من أماني هندام -
كانت تنظرُ إليه كمن ينظرُ إلى أفق بعيدٍ يريد بلوغه
مشاركة من أماني هندام -
ما منْ حدود يَسهلُ اجتيازها. لا بدَّ أن نتخلّى عن شيء وراءنا. ظننّا أنّ بوسعنا العبور دونَ أنْ نشعرَ بأدنى صعوبة، لكن لا، على المرء أن يسلخ جلده كي يغادر بلده … ما منْ حدودٍ تدعكَ تعبرُ بسلام، ما من حدود إلّا وتخلّف جرحاً.»
مشاركة من أماني هندام
السابق | 1 | التالي |