صدقني.. أنا لا أهذي - شيماء جاد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

صدقني.. أنا لا أهذي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

فمن الذي يصدق أن هناك من يرى الجريمة قبل وقوعها؟.. ومن الذي يؤمن أن قراءة الكف تفضي إلى الحقيقة؟ .. كانت حياته رتيبة، ومهنته تسير بسلاسة، حتى ظهرت حوادث انتحار متسلسلة لأشخاص لا تربطهم ببعضهم إلا رسائل متشابهة.. وأرقام غريبة ذيّلت بها نهاية الرسائل.. وكان عليه البحث والتقصي بعمق.. فدائمًا ما تختبئ الحقيقة خلف جدار واهٍ من الأكاذيب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 44 تقييم
255 مشاركة

اقتباسات من رواية صدقني.. أنا لا أهذي

نحن لا نتعلم إلا حين نسقط، ننجرح، ونتداوى..

‫ يأتي التداوي بعد الألم والمعاناة، يأخذ وقته وقد يترك ندوبًا تخبر الكل بعمق الوجع.

مشاركة من أمنية شفيق
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية صدقني.. أنا لا أهذي

    45

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    احببت القصة

    كنت متوقعة أن سدن هي القاتلة لكن خاب ظني😁😁😁

    كنت اتمنى أن يتم القاء الضوء على شخصية ميلاء أكثر من ذلك فهي شخصية معقدة كانت تحتاج عرضها أكثر من ذلك فهي حضرت مقتل أخيها انتحار امها ،مقتل والدها على يد أصدقائه ، تزييف هويتها من قبل جدها ،بعد ذلك تربيتها من قبل جدها وجدتها على الانتقام شخصيه فريدة من نوعها كانت تحتاج لاظهارها أكثر من ذلك

    ما أريد أن أقوله أن كل حبكة الروايات البوليسية تنتهى باكتشاف القاتل في الصفحة الأخيرة ولكن اتمنى أن يتم اعطاء تفاصيل اكثر من بداية الرواية عن شخصية القاتل وأبعادها النفسية حتى عند وصولنا للصفحة الأخيرة نشعر أننا تفهمنا شخصية القاتل ودوافعه لارتكاب الجريمة بوضوح

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ممتعة لم أتمكن من تركها حتى أنهيتها كاملة فهي تستحق التحويل بجدارة إلى عمل سنيمائي نظيف راقي ذي حبكة قوية متقنة وشخصيات غير مقحمة على واقعنا أجادت الكاتبة رسم تصرفاتها نفسيتها أخلاقياتها بما يتوائم مع ما ترغب في إيصاله للقاريء من خلالها.

    السرد بفصحى جميلة ابتعد تمامًا عن التطويل الممل أو التقصير المخل برسم الصورة الذهنية لدى القاريء سواء للمكان او الزمان أو انفعالات الشخصيات.

    الحوار جاء بالفصحى أيضًا ولائم الشخصيات وصرعاتهم النفسية والشخصية.

    الحبكة رائعة يتمكن القاريء بسلاسة من الغرق بداخلها متشوقًا حتى يسدل الستار مع كلمة النهاية.

    النهاية جاءت مرضية لحد كبير ومما أسعدني كثيرًا أنني تمكنت من تخمين أجزاء منها ورغم ذلك ظللت متشوقة حتى أخر كلمة خطت بها

    شكرًا كاتبتي الجميلة دكتور شيماء جاد على هذا الإبداع الراقي 💗🌹

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية صدقني أنا لا أهذي

    د/ شيماء جاد ..

    لا نستطيع تصنيف الرواية تحت بند ادب الجريمة فقط وإن كانت بحق رواية " قتل بنكهة الإنتحار" ممزوجا بالكثير من الغموض والإثارة والتشويق والخيال الخصب ..

    بدأت الرواية بكلمات افتتاحية تبدو للوهلة الأولى عادية جدا ، لكن لمن يفوتون المقدمات ..

    تلك الكلمات أظنها موجهة لكم ..

    إلى هؤلاء العالقين في متاهات الحرمان.

    المتشبثين بحبائل الذاكرة التعيسة...دعوا المركب تسير.

    وخففوا بعضا من أعبائكم ، فالحياة أتفه من تحمل كل هذا القلق وأبسط من التعلق بالغضب.

    أثناء قراءة الرواية ستدرك أنك مقبل بكامل إرادتك على متاهات من الحرمان والقلق والغضب والإنتقام ، مقيدا بحبائل ذاكرة تعيسة تدفعك دفعا نحو بوابات تلك المتاهة .

    لكل بوابة عنوان جزء من متعة الرواية اسم كل بوابة – لذا لن أكشف عن كل الأسماء – فلعنوان لكل بوابة أو متاهة كما أراها يحمل قدرا لا بأس به من الغموض المحفِّز للمتابعة.

    بداية مع البوابة الأولى

    "جريمة لم تحدث بعد "

    فتاة غامضة ذات شعر أحمر تقتحم مركز الشرطة لتبلغ عن جريمة سوف تحدث ..

    تركض أحداث الرواية مسرعة حتى تسقط في متاهة بوابة بعنوان " ماذا بعد.."

    داخل شقة قديمة متهالكة وشبه مهجورة يتحرك داخلها طيف أسود يسقط صريعا نازفا والسبب ... ربما يكون عند متاهة البوابة الخامسة والمعنونة " هواجس محتملة "

    أو عند متاهة البوابة " لا تنحتر دون أن تبدي عذرا "

    أو " صائد الأحلام ربما أرقام متتالية "

    ربما .. ربما..

    هكذا تحملك الرواية بلغتها الفصيحة الصحيحة سردا وحوارا من حدث لحدث بمنتهى السلاسة وبحبكة متقنة جدا ..

    وصف الشخصيات كان رائعا والأمتع كان وصف صراعاتهم النفسية وحواراتهم الداخلية وهذه نقطة تميز الروايات البوليسية للكاتبة ..

    الرواية خالية من أي مشاهد جريئة أو ألفاظ نابية وبالتالي ممكن قرائتها من كل الأعمار..

    وفي النهاية أستعير عنوان البوابة رقم سبعة لأختم به انطباعي عن الرواية ..

    " بعض المظاهر تخفي تحتها ضجيج النفس".

    أحسنتي دكتورة شيماء.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    إنه هوس الانتقام الذي يفني حيوات ويقتل نفوس وأرواح.. رواية بوليسية مكتوبة بحرفية عالية ورغم سهولة التنبؤ بالقاتل حاصد الأرواح المتخفي وراء أقنعة البراءة، إلا أن الأحداث تسير بوتيرة متسارعة ومشوقة لا تترك للقاريء الفرصة أن يفلت منها.

    الرواية مليئة بالاقتباسات ولغتها راقية منضبطة.

    تجربة أولى لذيذة أحببتها مع قلم الدكتورة شيماء جاد وكانت خير معين على العودة للقراءة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    صدقني.. أنا لا أهذي

    رواية بوليسية جميلة وخفيفة،في منتصف الرواية بدأت أشك في الفاعل لكن قاومت اندفاعي للذهاب الى الصفحة الأخيرة لمعرفة القاتل،استمتعت بطريقة الكاتبة في المراوغة لمعرفة القاتل.

    فكرة الرواية لطيفة جداً

    تمتاز الكاتبة بلغة ثرية وقوية تبرز تمكنها في السرد والحوار.

    ارشحها جداً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اولا الف الف مبروك ل اجمد كاتبه و اشطر دكتوره ف الدنيا.. انا بعشق كتاباتك اوي اوي.. الروايه هايله جدا سرد و حبكه .. تحقيقات و حوار و غموض يلففك حوالين نفسك بس ممتعه لاقصى حد.. تستحقي لقب اجاثا كريستي العرب عن جداره.. من نجاح ل نجاح يارب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    صدقني أنا لا أهذي للكاتبة د. شيماء جاد

    رواية ذات طابع بوليسي

    لغتها فصيحة خالية من الأخطاء النحوية والاملائية

    سردها سلس ومشوق يجعلك تلتهم اسطرها بنهم.

    الأحداث تميزت بالإثارة والتشويق.

    رواية مليئة بالغموض والأسرار ،كل حدث منها يحمل لغزا وكل مشهد فيها بين طياته حكاية .

    جرائم متسلسلة مكتوبة بحرفية عالية وذكاء، خيوطها حيكت بمهارة واتقان وتشابكها كان ميزة من مميزاتها.....

    الجميل فيها أنك تمسك طرفها مع الشرطة وكأنك محقق ضمن فريقهم تحلل تناقش.... تستنتج...... وتشتبه.

    مع كل فصل تضع مشتبها به مختلفا الى أن تثبت براءته .

    أغلب المشاهد تشعرك انك تراها رأي العين ويبقى مشهد النهاية أكثرها تميزا .

    الجميل في هذا العمل أنه لا يقتصر على جريمة ولغز إيجاد القاتل، بل طرحت فيه الكاتبة قيم عديدة ورسائل شتى .

    واستطاعت أن تغوص في دواخل أبطالها فجعلت القارئ يتفاعل بمشاعره لا عقله فقط .

    عمل مختلف ومميز سعدت وتشرفت بقراءته .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اولا مبارك على الرواية

    ثانيا كنت منتظراها جدا تنزل هنا عشان اقرأها

    هخلص بس الكتاب اللى بدأت فيه وهرجعلك قريب جدا بريفيو مفصل عن الرواية

    تحياتى 🌷

    ولاء القوصى

    كالعادة مع كتابات الرائعة د. شيماء جاد بلاقى نفسى جوه عالم من التشويق والمتعه بيشدنى لآخر مشهد مكتوب بمهارة فائقه 💖

    بالرغم من أن الفكرة تعتبر اتكررت كتير عن المجرم المتسلسل إلا انى بلاقى نفسى مع كل رواية بعيش اجواء مختلفه لشخصيات بتعانى من الخلل النفسى بجانب ظروف الحياه الصعبه 💔

    وديما بيعجبنى النهايات الواقعيه مع انها فى بعض الاحيان بتكون غير مرضية لمحبى النهايات الوردية الا انها بتمثل الواقع بكل دقة 👌

    تسلم ايدكى غاليتى وديما بتمنالك التوفيق والنجاح مع كل عمل جديد 🌷

    مراجعة بقلم

    ولاء القوصى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه جميله واسلوب رائع توقعت القاتل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أكثر رواية منتظرتها بفارغ الصبر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ميغفمثبغمثويظغنضي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق