موت مستحق : سلسلة ألكسندر بليكس وإيما رام 1 - يورن لير هورست, توماس إنير, محمد أبو السعود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

موت مستحق : سلسلة ألكسندر بليكس وإيما رام 1

تأليف (تأليف) (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تعد رواية "موت مستحق" نموذجًا مثاليًا لأدب الجريمة والغموض المتقن الذي يجمع ما بين الإثارة الذهنية ومتعة القارئ، وأيضًا طرح التساؤلات والأفكار حول فلسفة الجريمة والبيئة المحيطة بها وطبيعة المجرم النفسية. تبدأ الأحداث باختفاء عداءة شهيرة وبطلة الرياضية في ظروف غامضة في اليوم الذي من المقرر أن تعقد فيه حفل توقيع كتاب سيرتها الذاتية "رقم واحد للأبد". تكتشف ذلك الصحفية "إيما رام" عندما تذهب إلى منزل البطلة الرياضية لتجد الباب مفتوحًا ويبدو في الداخل أن هناك آثار صراع دامي حدث في هذا المكان، لترى رقم "واحد" مثبت على شاشة التليفزيون. يحقق في قضية الاختفاء الضابط "ألكسندر بليكس" والذي ما زال يعاني من آثار قضية قديمة؛ بسببه شكلت فارقًا في العمل الشرطي في النرويج بأكملها. سرعان ما تظهر آثار الضحية المختفية في مواقع مختلفة ويتبعها وقائع شنيعة تقلب المجتمع رأسًا على عقب وتكشف أن الأمر لن يتوقف عند هذه الضحية فحسب.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 39 تقييم
358 مشاركة

اقتباسات من رواية موت مستحق : سلسلة ألكسندر بليكس وإيما رام 1

من السهل أن تقولها، سأتغير، سأصنع عادات جديدة، من السهل حتى أن تبدأ، ولكن ليس من السهل إطلاقًا الاستمرار لفترة طويلة من الزمن.

مشاركة من Heba badr
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية موت مستحق : سلسلة ألكسندر بليكس وإيما رام 1

    39

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    - رحلة اولي في عالم الجريمة النرويجية.

    - ابدأ منين عشان اكلم عن التحفة الفنية دي اللي كانت سبب في سهري عشان اقرا أكبر قدر ممكن منها... و مدايق اني اتاخرت في قراتها بعد ما كذا مرة اكون ناوي ابداها.

    - سلسلة جرائم بتبدا باختفاء عداءة اوليمبية لكن دي بتكون البدايه بس و تبدا سلسلة جرائم بيكون الضحايا من المشاهير في مجلات مختلفة فجأة المحقق بيليكس بيلاقي نفسه وسط جرائم اختطاف و قتل و بمساعدة صحفية في مجال الفن يكتشف رابط بين الجرائم المختلفة.. لكن ظهور الصحفية ايما بيفتح جرح قديم في بداية حياة المحقق بليكس المهنية .

    - الاثارة و التشويق في العمل ده تاخد ١٠/١٠و نجمة و حضن كبير انت حرفيا هتبقي بتجري مع فريق التحقيق و بين السبق الصحفي و بين اني فجأة الجرائم هتتداخل و تتشابك ده غير حياة بعض الابطال الشخصية بعيد عن العمل .

    - رسم الشخصيات ممتاز و اعتقد في باقي السلسلة هنعرف و نغوص اكتر جوه فريق التحقيق لكن يحسب للكاتبين هنا اني بالرغم من اني ده الجزء الاول من السلسلة الا اني العمل كان مركز علي الجريمة بعيد عن سرد تاريخ الشخصيات بشكل كبير يخلق ملل في القراءة.

    شخصية المحقق في العمل ده مكتوبه بفن.

    - حبكة العمل عنها مركبة و متماسكة جدا و مكتوبة حلوة جدا .

    - السلسله دي لازم دار العربي تسلط عليها ضوء اكبر و تكمل الباقي بسرعة لانها جريمة نموذجية.

    - نيجي بقي لنقطة الترجمة الرواية مترجمه عن الانجليزية لكن الترجمة كانت حلوة جدا و سلسه جدا نسبة اخطاء املاء صفر .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ابداع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عودة لقراءة ادب الجريمة بعد غياب طوييييييل جدا عنها ... في الحقيقة لا ادري ما السبب ولكن ربما لاتجاهي لانواع اخرى من الادب وعدم كفاية الوقت وبالتالي اعطاء الاولوية لتلك الانواع على حساب الجريمة طبعا كنت مخطئة فالتنويع مطلوب .. والتشويق والتحدي الذهني الذي يحدثه ادب الجريمة دون اللعب على الجانب الفلسفي او الرمزي او الوجداني (في اغلب الاحيان ) يعتبر مستوى اخر من تنشيط الدماغ .. وشغله بسؤال ( من الجاني؟ )بدلا من ( ماذا يقصد الكاتب هنا ؟ ) او ( بم يشعر الانسان هنا ؟)

    الفرق بينهما يشبه الفرق بين السباحة في البحر والغوص في اعماق البحر .. كلاهما ممتع ولكن لكل منها مذاقه الخاص .. على السطح ايضا كائنات لطيفة وليس في العمق فقط... غير ان بالتأكيد قصص الجريمة الجيدة تحتوي على الكثير والكثير من علم النفس والانماط الغريبة من البشر .. مما قد يدعو الى الغوص بشكل مختلف ... والسؤال عن (لماذا يفعلون ذلك ؟ ) و ( كيف يفكر هؤلاء ؟ )

    نأتي لهذه الرواية وهي جزء منتهي من سلسلة تحقيقات هي فيها الجزء الاول .. سلسلة اليكسندر بليكس و ايما رام ..

    بداية احب ان اشيد بالترجمة الرائعة التي لم اشعر معها ابدا بانها ترجمة بل كأنها اللغة التي كتب بها العمل .. وهذه ثاني تجربة لي مع ترجمات دار العربي للنشر بعد البحيرة الميتة ..

    الرواية تقع احداثها في النرويج والدنمارك عن جرائم قتل متسلسلة في نمط رقمي .. تبدأ باختفاء لاعبة مشهورة وتتوالى الحوادث الغامضة ومحاولة تخمين المحققين ونحن معهم من التالي ؟ الاسلوب مشوق جدا لولا انشغالي لانهيتها اسرع .. يراوغك الكاتب فيلقي شكوكك حول احدهم ثم فجأة يحول انتباهك نحو احد اخر .. فيربكك ويشغل ذهنك بتخمين القاتل وتخمين الضحية ..

    بالتوازي مع خط الجريمة تجد خط اجتماعي لحياة الابطال المحقق بليكس والصحفية ايما رام ..

    برغم صعوبة الاسماء في البداية الا انك ستعتادها..

    وصف الاماكن والاحداث يجعلك تنفعل بانفعالات الابطال وتراهم وتسمعهم كأنك في مسلسل تلفزيوني.. مرة اخرى اشكر الترجمة التي نقلت الاسلوب التلفزيوني للنص .. فالترجمة يعول عليها الكثير جدا في جودة العمل .. فكم من اعمال اجنبية رائعة لم تصل الينا كما يجب بسبب سوء الترجمة واسلوبها الممل .. والعكس صحيح ..

    الرواية فعلا ممتازة .. بحبكة متقنة .. بانتظار قراءة اجزاء اخرى قريبا .. وتجربة قراءة جديدة للون ادبي حرمت نفسي منه لبعض الوقت ..

    الفضل لرجوعي له كان للاصدقاء الرائعين ..

    فشكرا لترشيحكم الجميل والذي اعادني سنوات للوراء واثبت ان ( الجريمة لا تزال في جيبي )😎

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق