اقتباسات من رواية موت مستحق : سلسلة ألكسندر بليكس وإيما رام 1

❞ - يصل بعض الناس إلى أماكن لا يستحقونها، يصبحون أغنياء ومشهورين، دون أن يمتلكوا أي موهبة غير التعري أو أداء رديء لأغنيات كتبها لهم أشخاص آخرون. وفي الوقت نفسه، يوجد العديد من المواهب الفذة والعباقرة الذين لا تتم ملاحظتهم إطلاقًا ❝

❞ كان بإمكانها أن تتخيل أن الأمر كان أشبه بتجمع اللاعبين في غرفة تغيير الملابس بعد خسارة مباراة مهمة. لكنَّ الشيء المختلف هنا أنها لم تكن مجرد مبارة، بل شيئًا أكبر. حياة إنسان. كان شعور جارفًا باليأس، وليس مجرد شعور بالهزيمة.⁠‫ ❝

❞ ⁠‫‏- أعتقد أننا لا يجب أن نحمي شخصًا يقوم بعمل إجرامي.‏

⁠‫‏- أتفق معك تمامًا، ولكن من الواضح أن الآخرين يختلفون معنا.‏ ❝

❞ ولكن تظل الخصوصية الشخصية حقًا مقدسًا. ❝

❞ - أفضَّل العيش في عالم خالٍ من المشاهير، إن قيمة الإنسان لا تزداد لمجرد أنه مشهور، أو أنه يجيد لعب كرة القدم مثلًا.‏ ❝

❞ أما أسوأ أنواع المشاهير في رأيه، فهم أولئك الذين كان إنجازهم الوحيد هو الظهور في برنامج مسابقات، مجموعة حمقى يحصدون شهرة هائلة مقابل تقديم الهراء لمدة خمسة دقائق. ❝

❞ دائمًا تختبئ وراء القواعد واللوائح، والبروتوكولات. هذا سبب وجودك في هذا المكتب الجميل.‏ ❝

❞ هذا ما يجعلك تتجنب فعل أي شيء حقيقي في هذا العالم، أنت لا تعرف أنه قد يُضطر المرء أحيانًا إلى معالجة الأمور بطريقة مختلفة، حيث لا يمكن التعامل مع المشكلات بالبحث عن حلها في كتاب، ❝

❞ ولكن المؤكد والمخيف هو أن شخصًا ما بدا وكأنه يدير المشهد كما يريد، ويسيطر سيطرة كاملة على الأحداث، ❝

❞ سألت نفسها: "هل آذيت أحدًا دون قصد؟ لستُ ملاكًا؟ الجميع يعرف ذلك، لكني لم أرغب أبدًا في إيذاء أحد". ❝

❞ ثم انتظرت، وانتظرت، وانتظرت، لا تعرف ما الذي تنتظره بالضبط؟ ❝

❞ شعر بشوق هائل إلى تلك الأوقات، إلى تلك الحياة والحب، والشعور بالانتماء لشيء ما، للعائلة، أو حتى لزمن تعني فيه كلمة "مستقبل" شيئًا حقيقيًا يثير حماسه ❝

❞ لا شيء أكثر وداعة وسلامًا من وجه طفل صغير نائم في سبات عميق. ❝

❞ من السهل أن تقولها، سأتغير، سأصنع عادات جديدة، من السهل حتى أن تبدأ، ولكن ليس من السهل إطلاقًا الاستمرار لفترة طويلة من الزمن ❝

❞ في هذه القضية وغد مريض يضع الخطط، ويتلاعب بنا كالحمقى.‏ ❝

❞ كان ببساطة يضيع وقتهم، لكنه هو المدير، ❝

❞ كان لديهما أسلوبان مختلفان تمامًا في العمل، اختلافهما ببساطة يشبه الفارق بين النظرية والتطبيق، ❝

❞ - هكذا نعمل هنا، أهلًا بكِ في مستشفى المجانين.‏ ❝