فلسفة الرغبة > اقتباسات من كتاب فلسفة الرغبة

اقتباسات من كتاب فلسفة الرغبة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فلسفة الرغبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فلسفة الرغبة - فريدريك لونوار, إسكندر حبش
تحميل الكتاب

فلسفة الرغبة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ السلبية هي حالة تحركنا فيها أسباب خارجية وأفكار غير ملائمة. إنها تولد الحزن والأفراح السلبية. النشاط هو حالة نتصرف فيها انطلاقاً من طبيعتنا الخاصة ومن أفكار مناسبة. ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani
  • ❞ يُعرّف سبينوزا الحب بأنه ”فرحة مرتبطة بفكرة سبب خارجي“. يرتبط الفرح بالفكرة التي لدينا عن الشخص، أكثر من ارتباطها بالشخص نفسه الذي لا نعرفه حقاً: ومع ذلك، يمكن أن تكون هذه الفكرة مناسبة أو غير مناسبة. ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani
  • ❞ الرغبة في حدّ ذاتها ليست جيدة ولا سيئة. إنها قوة يجب تنميتها لكي نشعر بأننا على قيد الحياة أكثر فأكثر، ولزيادة قوتنا في العمل ولكي ننمو في الفرح. ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani
  • ❞ الرغبة جوهر الانسان“

    ⁠‫باروخ سبينوزا (القرن الثامن عشر) ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani
  • ❞ يدعونا سبينوزا إلى زيادة قوتنا الحيوية بدلاً من الحدّ منها أو تقليلها وزيادة الفرح الذي يصاحبها. إنه يدعونا إلى وليمة الرغبة، لأن الرغبة هي المحرك الحقيقي لحياتنا، وقوتنا على العمل، ودافعنا الإبداعي. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ النعيم ليس ثمن الفضيلة، بل هو الفضيلة نفسها؛ وهذا الإشباع لا يتمّ الحصول عليه من خلال تقليل شهيتنا الحسية، ولكن على العكس من ذلك، فإن هذا الإشباع هو الذي يجعل من الممكن تقليل شهيتنا الحسيّة ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ لذا فهي مسألة تحويل عواطفنا الحزينة إلى أفعال مبهجة. وهكذا، لم نعد نستسلم لعاطفتنا، بل نؤسسها من خلال توجيه رغباتنا بوعي نحو الأشياء أو الأشخاص الذين يجعلوننا ننمو ويجلبون لنا السعادة. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ هنا نتطرق إلى النقطة الأساسية الثانية لفلسفة سبينوزا الأخلاقية، التي تعرف الفرح على أنه ”العبور من الأقل إلى الكمال الأعظم“، والعكس بالعكس تعرف الحزن على أنه ”العبور من الكمال الأكبر إلى الأقل الأدنى“ ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ الرصانة عامل السعادة لأنها محررة.

    ⁠‫إذا كنت دائماً أريد المزيد، فمتى أشعر بالرضا؟“

    ⁠‫بيار رابحي (القرن العشرون) ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ لهذا نجد أنّ عدداً من معاصرينا، الذين تحرروا بشكل عام من القانون الديني، يعودون إلى الحكمة القديمة أو يستوحون أيضاً من بعض الممارسات الدينية التقليدية – مثل الصيام أو المشاركة أو الحج – في سياق علماني، من أجل تنظيم رغباتهم ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ إذا كانت تهدف إلى تلطيف الكبرياء والرغبة في الهيمنة أو الطمع وكل العنف الذي يصاحبها، فقد أثارت الأديان أيضاً، في الغالب، عنفاً آخر من خلال ادعائها التمسك بحقيقة واحدة وفرض معتقداتها ومعاييرها على الجميع. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ عندما نبتكر، نشعر بأننا على قيد الحياة بشكل كامل ❝

    مشاركة من Salma Jamali
  • ❞ وللإنسان الذي لم يعد يفكر في الأشياء السماوية أن يضيع في جاذبية الأشياء الأرضية. ❝

    مشاركة من Salma Jamali
  • ❞ فإن النجاح العالمي للإباحية ليس ثمرة التحرر الجنسي بقدر ما هو انتصار الرأسمالية الذي يحول كل شيء إلى بضاعة: بما في ذلك الأجساد، حيث يحدّ من قدرتها فتُعرض وتُستهلك. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ كتب عالم الاجتماع الفرنسي المتبصر جان بودريار هذه الأسطر: ”لا تختفي الجنسانية في التسامي والقمع والأخلاق، إنها تختفي بالتأكيد في ما هو أكثر جنسية من الجنس: الإباحية“ ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ من خلال الرؤية المفرطة وإمكانية الوصول، ألم تقتل الإباحية الخيال الجنسي وتحول قوة الرغبة الجنسية إلى رغبة في استهلاك الأجسام؟ ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ في الحياة، كل شيء هو مسألة رغبة وتحفيز. وعندما يتم توجيه رغباتنا توجيهاً خاطئاً ويضرّ بصحتنا أو يجعلنا حزانى، فإن أفضل حلّ هو أن نتعلم كيفية إعادة توجيهها نحو الأشياء التي تجلب لنا السعادة. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ قوتان يتجاهلهما التحرريون بلا قيود: الغضب الجماعي الناجم عن المشاعر الفردية والقوة الاقتصادية الناتجة عن التراكم. إن إدماننا ما هو إلا نتيجة للرابطة التي نشأت بين أحدهما والآخر، والبنية الفوقية الاقتصادية التي تجعلهما يتغذيان على بعضهما بعضاً ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ نحن مدربون وخاضعون ومتلاعبون في رغباتنا… وغير راضين على الدوام. فللخروج من ذلك، يتعلق الأمر بترك ضرورات مجتمعاتنا القاطعة، التي تربط السعادة بالنجاح الاجتماعي والتمتع الوحيد بالسلع المادية؛ من الضروري تقوية فطنتنا وروحنا النقدية؛ وقبل كل شيء أن نتعلم إعادة ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ المستهلك الحديث ممتثل للغاية: إنه يسعى إلى تبني أسلوب الحياة الذي يُقترح له مع علامات الاعتراف الاجتماعي المصاحبة له. روحه النقدية ضعيفة للغاية، ورغباته مقلّدة وتتحول إلى توق شديد: إنها تلك التي اقترحها المجتمع وضجيج الإعلان ❝

    مشاركة من Duaa
المؤلف
كل المؤلفون