فلسفة الرغبة > اقتباسات من كتاب فلسفة الرغبة

اقتباسات من كتاب فلسفة الرغبة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فلسفة الرغبة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فلسفة الرغبة - فريدريك لونوار, إسكندر حبش
تحميل الكتاب

فلسفة الرغبة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ⁠‫”هناك مأساتان في الحياة:

    ⁠‫الأولى في عدم الحصول على ما نتوق إليه.

    ⁠‫الأخرى، في الحصول عليه“ ❝

    مشاركة من Kawthar Khalid
  • ❞ ما لا نملكه، ما ليس نحن عليه، هو ما نفتقر إليه: هذه هي أهداف الرغبة والحب“ ❝

    مشاركة من Kawthar Khalid
  • ❞ بالتواصل مع نفسي، أخذت وقتي للاستماع إلى نفسي، وأعطيت الوقت للحبّ، والتفكير، والرسم، والقراءة الفلسفية، والموسيقا، والرقص، والكتابة. لقد عززت استقلاليتي وسمحت لأوجه جديدة للتعبير عن نفسها بداخلي. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ تزود هيكلة المعتقد الديني البشر بأداة للمعنى تساعدهم على العيش وتستجيب لحاجتهم إلى ”التعبير الأسطوري“، أي حاجتهم الأساسية إلى تمثيل العالم ووجوده الذي يرضي كلية كينونته (واعية وغير واعية). ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ إن رؤية المعنى من حولنا أمر بالغ الأهمية لبقائنا على قيد الحياة لدرجة أن المواقف التي يهرب فيها هذا المعنى تثير بداية القلق الفسيولوجي الحاد“(107) . وفقاً ليونغ، هناك طريقتان رئيسيتان لتلبية هذه الحاجة الحيوية للمعنى: الدين وعملية التفرد. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ كم مرة سمعنا هذه العبارات: ”إنها ليست لي“؛ ”أريد حقاً ذلك، لكني لا أجرؤ“؛ ”أريد أن أذهب إليه (إليها)، لكنه (لكنها) سيرفضني (سترفضني)“، إلخ. لأننا نفتقر إلى الثقة بالنفس، أو لأننا استوعبنا المحظورات والقيود التي تفرضها ثقافتنا أو بيئتنا العائلية، ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ حتى الراهب البوذي المنزوي في أعماق صومعته، الذي تخلّى عن كل شيء، لا يزال يرغب بشدة في الوصول إلى النيرفانا ومساعدة جميع الكائنات التي تتألّم. إنها القوة الراغبة التي تجعلنا أحياء بالكامل. لكنّ الكثيرين لا يجرؤون على اتباع طريق رغباتهم. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ ⁠‫”الويلُ لِمَنْ ليس عنده ما يتمنّاه! إنه يفقد، إذا جاز التعبير، كلّ ما يمتلكه“(105) ، هذا ما صاح به جان–جاك روسو في عام 1761. إن عدم وجود شيء نرغب فيه، يشبه في الواقع، أننا لم نعد على قيد الحياة. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ ”كلما ازدادت رغبة الروح بشدّة،

    ⁠‫زاد نشاطها، وكانت النتيجة مشابهة لما ترغب فيه“

    ⁠‫القديس ألبير الكبير (القرن الثالث عشر) ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ السؤال هو: كيف يمكن للإنسان أن يرتقي روحياً إلى الإلهي أو المقدس؟ لكن لكي يُفتح هذا الطريق، لا يزال من الضروري الرغبة فيه. أي مقاربة روحية أو صوفية تبدأ بالرغبة التي، باختصار، هي عتبة الباب. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ ابحث أولاً عن الأساسي، وتجرأ على الاستماع إلى أعمق رغبات قلبك اللانهائية. وجّه حياتك نحو ما هو جميل وعادل وصالح من خلال احترام قوانين الحياة، فإن الحياة ستجلب لك ما هو ضروري. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ لقد رأينا أن تيارات الحكمة من الشرق والغرب تؤكد أن الإنسان غير سعيد، لأن رغبته لا حصر لها وتقوده إلى الرغبة المستمرة وعدم الرضا على الدوام. ومن هنا تأتي الحاجة إلى ضبط الرغبة أو حتى قمعها. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ أعتقد أنّ الزوجين (couple) المتوازن والصلب يعيشان هذه الأبعاد الثلاثة لرغبة الحب: تحقيق النشاط الجنسي والصداقة العميقة والحب غير المشروط. سيختلف التوازن بين رغبات الحب الثلاثة هذه من زوجين إلى آخر وقد يتغير بمرور الوقت، ولكن هذه الأبعاد الثلاثة ضرورية ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ مهما كان الشكل الذي تتخذه فيليا، فهناك دائماً رغبة في المشاركة بشكل متبادل ومنصف مع إنسان آخر. هذه المشاركة مفيدة لنا دائماً: فهي تساعدنا، وتسمح لنا بالنمو، والتحسين، والازدهار، والعيش بسلام، والحصول على المتعة أو الفرح. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ يشجعنا إيروس على حبّ الآخر لأنه يجلب لنا شيئاً، لأنه يسد النقص، لأنه يصلحنا، ويقدرنا، ويثيرنا أو يرضينا جنسياً. كما رأينا، غالباً ما تأخذ الحياة الجنسية شكلاً من أشكال الحب النرجسي: أسعى إلى رغبة الآخر في تعزيز تقديري لذاتي. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ بعيداً من أي عقيدة مؤثرة تدعونا للبحث عن المعاناة، يدعونا نيتشه إلى المرور بالمعاناة عندما تكون هناك والتغلب عليها، لأنه يعلم أنها يمكن أن تجعلنا ننمو. ❝

    مشاركة من Duaa
  • ❞ لقد رأينا أن نيتشه شجب بشدّة هذا الشكل الجديد من العدمية التي تتمثل في السعي وراء الأمن والصحة قبل أي شيء آخر. لأن هذا الهوس يجعلنا نعيش بطريقة ضيقة مدفوعة بالخوف الدائم من حدوث شيء ما لنا. ❝

    مشاركة من Duaa
  • نحن نرغب في ما يرغب فيه الآخرون (رغبة المحاكاة)، وفي ما يمتلكه الآخرون (الطمع) ونقارن سعادتنا بحسدهم.

  • ظاهرةً أخرى أضاء عليها علم النفس التجريبي منذ أكثر من خمسين عاماً: كلّما ابتعدت الفائدة في الزمن، قلّت قيمتها بالنسبة إلى دماغنا. بعبارة أخرى، سنفضل دائماً المتعة/ الفائدة الفورية على المتعة/ الفائدة اللاحقة.

  • تمكّن علم الأعصاب وعلم النفس الاجتماعي أيضاً من إثبات أن اشباعنا يكون أكبر عندما نتجاوز الآخرين. المنافسة والهيمنة منقوشتان في قلب جيناتنا من أجل أن تسمحا لنا بالحصول على المزيد من الطعام وشركاء الجنس والسلع المادية والاعتراف الاجتماعي.

المؤلف
كل المؤلفون