عم نتحدث حين نتحدث عن الصداقة > اقتباسات من رواية عم نتحدث حين نتحدث عن الصداقة

اقتباسات من رواية عم نتحدث حين نتحدث عن الصداقة

اقتباسات ومقتطفات من رواية عم نتحدث حين نتحدث عن الصداقة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عم نتحدث حين نتحدث عن الصداقة - بلال علاء
تحميل الكتاب

عم نتحدث حين نتحدث عن الصداقة

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الصداقة هي التوق إلى الخروج من الذات، التوق دون ضرورة تحققه، نتآنس بنداءات بعضنا لبعض، حتى لو لم نفهمها تمامًا.‏

    مشاركة من Omaima Sobhi
  • القرارات الخاطئة خاطئة فقط حين تكون هناك خيارات أخرى.‏

    مشاركة من kholoud
  • علينا في مرحلة ما في حياتنا أن نتقبل فكرة أننا أبدًا لن نعبر الخندق الذي يفصلنا عن الآخرين، وألا نحزن أبدًا لذلك.

    مشاركة من إخلاص
  • كنت غاضبًا مني ومن الأذى الذي أتسامح معه بدعاوى التفهم.

    مشاركة من إخلاص
  • إن هناك شيئًا سوداويًّا في معرفة أي شخص آخر، وهو أنك لن تستطيع أن تكون جاهلًا به مرة أخرى، وإنني إذا كنت أرى أن أجمل ما في الصداقات أنها تجعلنا مرئيين، فأسوأ ما فيها أنها تجعلنا مرئيين إلى الأبد، حتى في الوقت الذي نتمنى فيه عكس ذلك.‏

    مشاركة من إخلاص
  • متى بالضبط يمكن الحكم على الصداقة بالانتهاء؟ في لحظة الشعور بضيق المبنى على ما نتمناه، أم بالتنبُّه فجأة بنسيان طريق المبنى من الأصل؟

    مشاركة من Marwa
  • «وَإِنِّي مَتَى أَدْعُ بِاسْمِكَ لَا تُجِبْ ‏

    ‫‏وَكُنْتَ جَدِيرًا أَنْ تُجِيبَ وَتُسْمِعَا» ‏

    مشاركة من Marwa
  • هناك دائمًا شعور بالفقد؛ لأنه ببساطة شعور صحيح، كل اختيار في الحياة يستبعد خيارات أخرى، الأمر بهذه البساطة، لا يمكن مراوغة الفقد، الحياة فقد متتالٍ، وامتلاك مؤقت.‏

    مشاركة من إخلاص
  • إن كانت غرامة الهرب هي الحنين، فأظن أنها غرامة عادلة، وغير قاسية، وهي غرامة ندفعها في كل الأحوال.

    مشاركة من إخلاص
  • راحة الصداقة ألا تحس أنك مضطر لإثبات أصالتها مرة تلو الأخرى وحين تكون مضطرًّا لإثبات وفائك مرة تلو الأخرى، تنتهي الصداقة وحدها؛ لأنها لم تعُد تلك المساحة الأليفة للراحة، بل أصبحت اختبارًا عليك أن تعبره كل يوم، تصبح أحد الأشياء التي تهرب منها لا إليها.

    مشاركة من إخلاص
  • ‫ ‏الصداقات كالبيوت، لها مداخلها ونوافذها وشرفها، وبامتداد المجاز؛ لها حوائطها إن قلت إنك تبني صداقة فأنت تعلم أنك بالضبط تحدها ولها أيضًا أسسها، ومعمارها الخاص، وتكاد تكون فنًّا، يختلف إتقانه من واحد إلى آخر.‏

    كيف -أصلًا- يحدث أن تكون لنا صداقات؟ كيف يظهر هذا الشيء الذي من أجله نتجشم عناء البناء؟ من اشتراك الاهتمامات؟ من رفقة المواقف الكبرى في الحياة؟ من الانبهار الأوَّلي بقدرتنا المشتركة على التدفق مع آخر؟ من الإحساس بالأمان والعزوة؟ عن ماذا نتحدث بالضبط حين نتحدث عن الصداقة: الحد الكافي من المعرفة لتجاوز الموضوعات المبتذلة؟ قدر معين من الحنان لاحتمال ما لا يمكن احتماله؟ ارتياح كافٍ للجلوس في صمت أو للحديث إلى الأبد؟

    مشاركة من إخلاص
  • الصداقة كالحب، تحدث أو لا تحدث أقصى ما يمكن الوصول إليه بالعزيمة هو الرفقة الآمنة، تحيط نفسك بمجموعات تقدر على الحديث معها في أمور كثيرة، يصفيها مرور الزمن، لكنك تدرك أن تلك المعرفة الوثيقة والغرق في تفاصيل يومياتكم والمساندة الصادقة هي شيء آخر غير الصّداقة!

    مشاركة من إخلاص
1 2 3